تقاطعت عند اغتيال صالح العاروري حسابات أطراف الحرب؛ نصرالله رفع مستوى التهديد لكنه لن يكون المبادر إلى الحرب، بينما تبدو إسرائيل أكثر حافزية منه لـ"استباق الضربة"، فهل تبادر؟ وماذا عن موفق واشنطن؟
ينظر البعض بحذر شديد إلى خلفية الجهات الداعمة للمهربين على الحدود السورية الأردنية، إذ إن هناك مخاوف من محاولات إيرانية للتأثير على الوضع الداخلي في الأردن
إن عدم تعاطف القسم الأكبر من الشعب الإيراني مع الغزيين والقضية الفلسطينية بشكل عام، ليس وليد الفراغ، ثمة أسباب كثيرة تجمعت لتشكله، منها الوجيه ومنها المتحامل
أثارت فضيحة لصفقات مشبوهة في استيراد الشاي جدلا واسعا في الشارع الإيراني؛ وإذ وصفتها الصحف المقربة من الإصلاحيين بـ"الزلزال"، سارعت الصحف الموالية للحكومة إلى تبرئتها
"الكولبار" أو ناقلو البضائع على ضفتي الحدود العراقية الإيرانية، هم يعبرون الممرات الجبلية الوعرة لكسب لقمة عيشهم لكن "السياسة" تلاحقهم عبر ممرات أكثر خطورة؛ "المجلة" تقصّت أوضاعهم على حدود الخطر...
هناك شخص واحد من تلك المرحلة، كان متصلا بموضوع كوهين، من الممكن أن يعرف مكان دفنه، وهو سعيد جاويش، رئيس مجموعة المداهمة التي ألقت القبض عليه في 24 يناير 1965، وهو لايزال على قيد الحياة
الفشل في استثمار فرصة مؤتمر بغداد لإطلاق حوار عربي جاد حول أفضل السبل لمعالجة قضايا الأمن العربي، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي، سيعود بالضرر على كل دولة عربية بلا استثناء