الحروب التي تشنها العملات العالمية على الدولار خاسرة حتى الآن، بسبب غياب مقومات البنية التحتية المالية والأسواق المناسبة، والقوانين الراعية وعاملي الثقة والأمان، وكلها عناصر يتفوق فيها الدولار بأشواط.
لا تمتلك البحرين امكانات كبيرة في القطاع النفطي، وتتميز باعتمادها على القطاعات غير النفطية وتعزيز كفاءة قوة العمل الوطنية والارتقاء بمهنيتها، وهي تطمح إلى بناء اقتصاد متنوع بقيادة القطاع الخاص.
لا تزال احتياطات السودان النفطية، وجنوب السودان حيث أكبر حقول النفط، غير مستغلة بفاعلية، كذلك الأمر في شرق أفريقيا مع غياب الاستقرار، وكلها تعتمد على الاستثمارات الأجنبية لزيادة الانتاج.
بعد الكشف عن خسائر فادحة في حسابات الدولة المنهوبة، توالت مسكنات المعالجة الموقتة على مدى أكثر من ثلاث سنوات، كان آخرها التعميم رقم 165 الذي يتضمن أخطارا مصيرية فعلامَ ينطوي وما مصير الودائع المصرفية؟
في الذكرى الثانية والأربعين لتأسيس "مجلس التعاون لدول الخليج العربية"، لا تزال الوحدة الشاملة بين دول الخليج والتكامل الاقتصادي في ما بينها قيد الانجاز ورهنا بتذليل العقبات البيروقراطية والقانونية.
منذ منتصف الستينات وحلم انشاء السوق العربية المشتركة يتجدد مع كل لقاء عربي مشترك، تأتي قمة جدة الـ 32 لتفتح نافذة الأمل وإعادة النقاش الاقتصادي الى الواجهة مجددا، لا سيما في ضوء التحديات الراهنة.
حقق المغرب نقلة نوعية في صناعة السيارات وصار يصنف في نادي الدول الأكثر تصنيعا ، عائدات صادراته أكثر من 11 مليار دولار في 2022، ويتجه نحو إنتاج مليون سيارة سنويا. ما قصة نجاح المغرب في صناعة السيارات؟
تعكس أرقام الموازنة العامة حتى الربع الأول من السنة الجارية نجاح الرياض في التقدم بثبات نحو تنويع الاقتصاد وخفض الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل، مع تعزيز الفرص للقطاع الخاص.
يترقب العالم مصير معركة رفع سقف الدين الفيديرالي الأميركي، وتاليا مصير الاقتصاد والتضخم والدولار، الى أين سيؤدي صراع الديوك بين الديموقراطيين والجمهوريين في الولايات المتحدة ؟
يرتقب أن ينعكس السلام والاستقرار السياسي في اليمن إيجابا على أمن حركة ناقلات النفط والسفن التجارية عبر مضيق باب المندب، كما سيساهمان في دعم اقتصاد البلاد ومداخيل ممراته البحرية وموانئه.
في اللحظة التاريخية التي صنعتها السعودية في رحلة "نحو الفضاء"، ذكرت العالم أن علماء العرب صنعوا التاريخ في علوم الفلك والكواكب والنجوم، ولا تزال السماء تشع ببريق أثرهم الى اليوم.
تبين أن اليمين واليمين المتطرف هما الفائزان في انتخابات 14 مايو/أيار. إذ إن القوميين من جميع الأحزاب هم من حددوا النتائج. ومن المرجح أن يستمر هذا التوجه في الجولة الثانية
يترقب العالم مصير معركة رفع سقف الدين الفيديرالي الأميركي، وتاليا مصير الاقتصاد والتضخم والدولار، الى أين سيؤدي صراع الديوك بين الديموقراطيين والجمهوريين في الولايات المتحدة ؟