هناك جولات عدة من المفاوضات السورية الإسرائيلي، بين 1936 و1954 بقيت مبهمة ولم يكتب عنها إلا القليل، تعود "المجلة" إليها بعد اللقاء الأخير بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره السوري أحمد الشرع
تنشر "المجلة" نسخة من وثيقة للمبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، لتفاهم محتمل بين إسرائيل وحركة "حماس" حول التوصل لوقف إطلاق نار، كما ننشر نص رد حركة "حماس" عليها:
تنشر "المجلة" وثائق ومحاضر جولات المفاوضات السرية في مسقط بين مبعوثي بايدن والأسد، التي استمرت إلى أيام قبل سقوط النظام السوري في 8 ديسمبر 2024، ودخول قوات أحمد الشرع إلى دمشق
هناك شخص واحد من تلك المرحلة، كان متصلا بموضوع كوهين، من الممكن أن يعرف مكان دفنه، وهو سعيد جاويش، رئيس مجموعة المداهمة التي ألقت القبض عليه في 24 يناير 1965، وهو لايزال على قيد الحياة
في كل مرة كان يلتقي رئيس سوري برئيس أميركي– أو يكاد أن يلتقي– كانت أمور مفصلية عدة توضع على الطاولة، فماذا بعد لقاء الرئيس أحمد الشرع بالرئيس دونالد ترمب في الرياض، بالنسبة لسوريا... وأبعد منها؟
يعود اليوم موضوع يهود دمشق إلى الواجهة، بعد سفر عدد من اليهود السوريين إلى بلدهم الأم فور سقوط نظام بشار الأسد، ولقاء وزير الخارجية أسعد الشيباني بهم خلال زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة الأميركية
على الرغم من وجود إشارات إلى المناطق الفرعية على الشريط الحدودي، والفواصل الإدارية بين البلدين، فإنها لا تُظهر بشكل واضح وصريح الحدود الدولية والسياسية بين لبنان وسوريا
منذ عام 1975 تحول معظم الزعماء السياسيين اللبنانيين زعماء حرب تكرست نظاما سياسيا-اجتماعيا، يبدو أن لا مخرج منه في المدى المنظور. وقد صدر حديثا في بيروت كتابان يتناولان اثنين من أولئك الزعماء: "اللقاء…
لطالما هيمنت قيم المثالية والتضحية والعطاء غير المحدود، على صورة الأمومة، فيصعب الاقتراب من تلك الصورة أو المساس بها، إلا أن تناول الأدب لهذه الفكرة لم يعد بالقدر ذاته من الثبات والرسوخ.