تُقدِّم المملكة المتحدة نفسها في المحافل الدولية بوصفها دولة راسخة في احترام سيادة القانون، غير أن هذا الوجه المصقول لا يعكس الصورة الحقيقية المخفية في العلية الأفريقية
تعول المملكة المتحدة على اتفاق للتجارة الحرة مع دول الخليج بهدف سد جزء من الفجوة المالية التي تعاني منها بريطانيا، ويمثل الاتفاق فرصة استراتيجية للارتقاء بالعلاقات الاقتصادية بين الجانبين.
رغم أن استبعاد يرماك من منصبه يشكل انتكاسة كبيرة لزيلينسكي، فإن هذه الخطوة قد تمنحه على المدى البعيد، فرصة أوسع لحشد التأييد الشعبي لأي اتفاق سلام مع روسيا
تمثل موازنة المملكة المتحدة الجديدة تحولا بعد أعوام التقشف: دعم للأسر، وتمويل للصحة، ولا مركزية تمنح المدن قوة أكبر. ضرائب جديدة، وخطوات لخفض الفقر وتحسين المعيشة، فهل يشعر البريطانيون بالتغيير قريبا؟
من برلين إلى أثينا، ومن واشنطن إلى بروكسل، يبدو أن العالم يدخل مرحلة جديدة من "الاستقطاب الأيديولوجي" الذي يعيد إلى الأذهان شعارات الحرب الباردة، ولكن بأدوات القرن الحادي والعشرين
بدا أن الولايات المتحدة تراهن على الضغوط الاقتصادية من أجل دفع روسيا للعودة إلى طاولة المفاوضات بمطالب وشروط أقل مما يكرره المسؤولون الروس والتي ترقى إلى "استسلام أوكرانيا"
بعد فشل المساعي الأميركية الأوروبية لإنهاء الحرب الروسية على أوكرانيا، عودة الى تفعيل سلاح العقوبات، خصوصا في وجه صادرات النفط والغاز الروسيين لتكون أشد قساوة وأكثر حسما، فهل ستكون فاعلة هذه المرة؟