مع توغل الربيع باتجاه الصيف، يتنامى الخوف من أن تشن روسيا هجوما جديدا كبيرا، كما فعلت في السنة الماضية. وتبدو قدرة أوكرانيا على صد هذه الأزمة هذه المرة أقل تأكيدا الآن مما كانت عليه آنذاك
أصبحت الشكوك سمة مميزة لنظريات المؤامرة، حيث لا يؤخذ أي شيء على محمل الجد. إن ظهور الذكاء الاصطناعي وقدرته على خلق صور مقنعة، لكنها غير حقيقية لن يكون له إلا أن يغذي حالة عدم الثقة هذه
فيما يتعدى المبارزات اللفظية واستعراض العضلات ومجريات الحرب الأوكرانية مع بدايات سنتها الثالثة، يتضح أن المزيد من انخراط "الناتو" في القتال ليس على جدول الأعمال حاليا
بعض القضايا التي ساهمت في ارتفاع شعبية اليمين المتطرف بدأت بالتلاشي الآن، مثل ارتفاع أسعار المواد الغذائية والوقود والتضخم الهائل. ومع ذلك، شهدت بعض الدول الأوروبية تحولا ملموسا نحو اليمين المتطرف
معرفة كيفية توفير الحماية الكافية لأوكرانيا بطرق لا تستفز موسكو وتدفعها إلى استئناف الحرب لن يكون بالأمر السهل إطلاقا. لكن الهرولة للانضمام إلى حلف "الناتو" ليس الطريق الأفضل لجعل كييف أكثر أمانا
لا يعد الوضع الألماني استثنائيا في أوروبا. لكن هذا البلد الأكبر من حيث عدد السكان وصاحب المركز القيادي اقتصاديا في أوروبا تترتب عليه مسؤولية خاصة لتدعيم الاتحاد الأوروبي والحفاظ على التماسك الألماني
تحولت الصادرات الزراعية من المغرب إلى صراع جيواستراتجي في ظل غضب المزارعين الأوروبيين ورفضهم فتح الأسواق ومنع شاحنات الخضر، من جهة أخرى تحاول الجزائر كبح توسع المغرب الزراعي في أفريقيا جنوب الصحراء.
سيكون من الصعب جدا أن يتمكن الجهد الأوروبي من التعويض عن الزخم الأميركي، وأتت جولة الرئيس الأوكراني الأخيرة في برلين وباريس من أجل تعزيز دعم الدول الأوروبية وعقد اتفاقات أمنية مع ألمانيا وفرنسا
على الرغم من العلاقات الاقتصادية والأمنية والسياسية التاريخية والقوية بين دول الخليج والاتحاد الأوروبي، لا تزال الشراكة بين الطرفين تفتقر إلى إطار موحد على غرار اتفاقية التجارة حرة.
قوبل اختيار "مهرجان كان السينمائي الدولي" الفيلم السعودي "نورة" للمخرج الشاب توفيق الزايدي، للمشاركة في فعاليات الدورة 77 للمهرجان، بحفاوة في الوسط السينمائي السعودي والعربي.
أعلنت "يونسكو" يوم 23 أبريل/نيسان من كل عام بوصفه "اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف"، إذ يصادف ذكرى وفاة مجموعة من الأدباء المرموقين مثل وليم شكسبير وميغيل دي ثربانتس.
قبل إبداء الإعجاب بمظاهرات طلاب الجامعات الأميركية ودعاواهم إلى وقف إطلاق النار في غزة وامتناع جامعاتهم عن التعامل مع اسرائيل، لا بد من إشارة سريعة إلى ما تتركه المقاربات السريعة والمتسرعة من…
هدم المنازل والملحقات "المخالفة" يؤرق فلسطينيي القدس، ليس بسبب ما يتركه من أثر نفسي بالغ وطويل الأمد فحسب، بل أيضا بسبب الكلفة التي تصل إلى أكثر من 30 ألف دولار أميركي