على مدى أشهر من النقاشات المكثفة التي أعقبت زيارة الرئيس ترمب في مايو الماضي، اقتربت المفاوضات الأميركية-السعودية في شأن توريد شرائح "إنفيديا" المتقدمة من الوصول إلى خط النهاية
تسعى بريطانيا لتكون المنصة الأوروبية للذكاء الاصطناعي عبر الشراكة مع شركات وادي السيليكون وشراكة مع الولايات المتحدة الأميركية تمكنها من بناء تقنيات متطورة تستطيع مواجهة طريق الحرير الرقمي الصيني