اليوم، بينما تعصف الأزمة بليبيا، أصبح تدخل الأمم المتحدة عاجلا وضروريا لدعم المطالب الشعبية، قبل أن تتحول هذه اللحظة التاريخية إلى ساحة لصراع جديد تذروه رياح المصالح الضيقة
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب
المقيم في الولايات المتحدة، سواء كان أميركيا أو أجنبيا، لاحظ من دون شك الشرخ الذي بات اليوم أمرا واقعا بين الإدارة الأميركية والشارع الأميركي، منذ اندلاع الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة.
أخذ المشهد الانتخابي بمجمله، في بيروت وسائر المناطق، يؤكد دوران لبنان في الحلقة المفرغة، إذ إن كل شعارات الإصلاح السياسي والاقتصادي لم تسلك طريقها إلى التنفيذ بشكل جدي، في ظل طغيان الاعتبارات الطائفية
بعد جولة الرئيس الأميركي في الخليج، والديناميكيات الاقتصادية المتغيرة مثل التعريفات الجمركية، والذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، حاورت "المجلة" وزير الاستثمار السابق في مصر الدكتور محمود محيي الدين.
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب