إقدام نتنياهو على الصفقة، ودعم "الليكود" والأحزاب المتدينة الحريدية، وموقف أحزاب اليمين المتطرفة، وموقف ترمب، كلها جعلت نتنياهو أكثر مرونة وقابلا للتقدم لإتمام الهدنة والصفقة مع "حماس"
قصة الغلاف
الصراع على سوريا