يحتدم الصراع على سوريا بين آجندات خارجية مختلفة تدعو لـ "التقسيم" و"الفيدرالية" وخطط لـ "التشظي"، في وقت يحاول السوريون والحكم الجديد الدفع نحو آجندة سورية بدعم عربي. ماهي خطط الخارج وخطة الداخل؟
على مدى الأسابيع الماضية، شهدت تركيا حملة واسعة من التحقيقات والاعتقالات طالت شخصيات بارزة من مختلف قطاعات المجتمع، شملت رؤساء بلديات وأعضاء مجالس بلدية ومسؤولين في "حزب الشعب الجمهوري"
العميد غياث دلا القيادي السابق في "الفرقة الرابعة" التي كان يقودها ماهر شقيق الرئيس المخلوع بشار الأسد، أعلن تمردا ضد الإدارة السورية الجديدة في الساحل غرب البلاد
عاد آلان غريش في حواره مع "المجلة" إلى بدايات الاحتلال وإلى بدايات الصراع، وهي عودة تتجاوز المنطقة لأنها تمرّ حكما بأوروبا وتحدديا فرنسا التي شهدت هي الأخرى تحولات جذرية على صلة بـ"القضية"
لم يخرج الساحل من الأيام الدامية حتى اليوم إذ تؤكد جميع المقاربات السياسية والإعلامية أن هناك كارثة تنبغي معالجتها ما يعكس صراعا واضحا بين محاولات السلطة لاحتواء المجزرة، ومجتمع علوي مذهول
يعزو البعض تراجع الليبرالية إلى الأزمة المالية التي حدثت عام 2008 التي لم تكشف عن حدود الاقتصاديات النيوليبرالية فحسب بل ساهمت أيضا في صعود الشعبويين اليمينيين
على بوتين الاختيار بين كسب عدة قرى وبلدات في كورسك ودونباس أو استغلال الفرصة السانحة لكسب مقعد لبلاده كقوة عظمى مع الولايات المتحدة، ومواصلة العمل بطرق أخرى للسيطرة على "روسيا الصغرى" بعاصمتها كييف
في ظل هذا المشهد الجيوسياسي العالمي المتغير بوتيرة متسارعة، اختارت السعودية منذ سنوات نهجا يقوم على تعددية الشراكات الاستراتيجية وفتح الأبواب بين الأقطاب. تخصص "المجلة" قصة غلاف شهر مارس لهذا الملف
تريد تل أبيب أن يتم الإفراج عن جميع الرهائن المتبقين في إطار تمديد المرحلة الأولى، فيما تصر "حماس" على بدء هذه المرحلة التي من شأنها وضع حد للحرب. ماذا تتضمن المرحلتان الثانية والثالثة من الاتفاق؟
بعد حوار أجريناه مع برنامج الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" كان من المثير إجراء حوار مماثل مع برنامج "ديب سيك" في محاولة لتبين الفروق في "الوعي" الذي يحكم عمل كل منهما.