رغم عدم تحقيقها اختراقات ملموسة، فإن زيارة الشرع شكلت بداية حذرة لإعادة بناء الثقة بين دمشق وموسكو بعد سقوط نظام الأسد، مع الأخذ بعين الاعتبار أن القضايا الخلافية بين دمشق وموسكو شديدة التعقيد
على ساسة العراق التفكير جديا في مشاريع شراكة اقتصادية تعيد حضور العراق كدولة فاعلة وليس تابعة لسياسة المحاور التي تتصارع على النفوذ في المنطقة بأيديولوجيات دينية-طائفية
على المجتمع الدولي، بقيادة الولايات المتحدة والدول العربية الكبرى، أن يحث ويدعم دمشق والسلطات الكردية على بدء هذا المسار، لما له من أهمية بالغة، ليس لسوريا فحسب، بل لاستقرار المنطقة بأسرها
انسجاما مع "دبلوماسية الصفقات" التي ينتهجها الرئيس دونالد ترمب، لا يُستبعد أن يقبل بعرض الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بالحصول على نصيب كبير في ثروات بلاده لقطع الطريق على "تسلل" الصين وروسيا
بالنسبة للحكومة السورية، ملف المقاتلين الأجانب يحمل حساسية بالغة، ولذلك اتخذت خطوات من شأنها إضعاف قوتهم الكلية، بدءا من مخيم "الغرباء" في إدلب شمال غربي البلاد
في حال فشل الطرفان في التوصل إلى اتفاق، ودخلت الرسوم الجمركية الإضافية البالغة 100 في المئة على البضائع الصينية حيز التنفيذ نوفمبر فسيواجه الاقتصاد العالمي موجة اضطرابات شاملة
الدولة التي يستشري فيها الفساد تكون بالتأكيد فاشلة وغير قادرة على الوفاء بحاجات ومتطلبات المجتمع. كيف تتابع سلطة غير مستوعبة لطبيعة المرحلة أن تقوم بواجباتها في الرقابة والمساءلة؟