تعيد تصريحات الرئيس دونالد ترمب الأخيرة حول استخدم الفليبستر فتح ملف بالغ التعقيد، يتقاطع فيه القانون الدستوري مع الممارسة البرلمانية والتاريخ السياسي الأميركي
من برلين إلى أثينا، ومن واشنطن إلى بروكسل، يبدو أن العالم يدخل مرحلة جديدة من "الاستقطاب الأيديولوجي" الذي يعيد إلى الأذهان شعارات الحرب الباردة، ولكن بأدوات القرن الحادي والعشرين
قد ينظر المؤرخون إلى الزيارة الأخيرة لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن باعتبارها نقطة تحول كبرى لكلا البلدين، بحسب ما ستسفر عنه الأشهر المقبلة من تطورات
المعركة الحقيقية لا تدور بين واشنطن وبكين على قيادة عالم ثنائي، بل هي صراع بين رؤى متنافسة لما سيأتي بعد نهاية الأحادية الأميركية. والنتيجة لن تحددها فقط مفاوضات ترمب وشي، بل أيضا خيارات القوى الأخرى
دشن "منتدى الاستثمار الأميركي السعودي" في واشنطن مرحلة جديدة من الشراكات تمتد من الدفاع والتعاون النووي والذكاء الاصطناعي إلى المعادن. تحلل "المجلة" في هذا المقال الخاص من واشنطن أبرز خلاصاته ورسائله.
الرئيس السوري رجل برغماتي، وقد أدرك أهمية العلاقات العامة، أما النتيجة الأبرز للقاء مع الرئيس الأميركي، فكانت إعلان سوريا انضمامها إلى التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش"
قراءة خاصة في "المجلة" من واشنطن في نتائج اليوم الأول من زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ولقائه الرئيس دونالد ترمب والاتفاقات التي أعلنت بين واشنطن والرياض.
يأتي إرسال ترمب لكبار مسؤوليه الأمنيين إلى كابول في إطار استراتيجية أوسع، تسعى من خلالها الشركات الأميركية إلى انتزاع عقود لوجستية تمتد من آسيا الوسطى إلى جنوبها ومنع استمالة بكين لافغانستان