يُجسد نهج ترمب تجاه إيران مفارقة صارخة: وعد بتحقيق مكاسب استراتيجية كبرى للولايات المتحدة، يرافقه خطر اندلاع صراع كارثي قد يُشعل المنطقة بأسرها. لذا، لا بد لطهران أن تتحلى بحكمة بالغة
الاستقطاب داخل إيران حول مفاوضات مسقط غير ذي أثر في ظل وجود أكثرية شعبية ترغب في نجاحها، وقد لمست تحسنا في الأسواق في أعقاب الجولة الأولى يوم السبت الماضي، بحسب الصحافة الإيرانية
من هي شركة "بلاك روك" الأخطبوط المالي العالمي؟ ولماذا تصدرت مجموعة من الشركات في صفقة شراء الموانئ الرئيسة على طرفي قناة بنما، في وقت دعا الرئيس الأميركي دونالد ترمب الى استعادة القناة؟
لا ينبئ الميزان التجاري بين الولايات المتحدة ودول الخليج بأي قلق من التعريفات، الأهم هو التحوط للتداعيات المحتملة على الاستثمارات الخليجية الكبرى في الأسهم والأسواق المالية والسندات، وأسعار النفط.
كانت المفاوضات السابقة كلها تتمحور حول قضايا فنية أو تكتيكية أو بهدف إهدار الوقت لتجاوز أزمة كبيرة بشكل مؤقت أو اختبار الطرف المقابل، غير أن أهداف هذه المفاوضات في مسقط تختلف عن سابقاتها
علاقة الصداقة الحميمة بين ترمب وماسك، لا تزال قائمة في الوقت الراهن، ولو أن الكثير من المطلعين على السياسة في واشنطن، يعتقدون أنها ستنتهي بالفشل. من هو إيلون ماسك وما "سرّ" علاقته مع ترمب؟
قد تكون الردود الانتقامية في مواجهة التعريفات الجمركية التي فرضتها الإدارة الأميركية أشد خطرا من التعريفات نفسها، إذا ما تفاقمت وغابت مرونة الدول المستهدفة، بما ينذر باتساع الحرب التجارية العالمية.
احتمال نشوب حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، الولايات المتحدة والصين، لا يزال قائما، وقد يتسبب بركود اقتصادي يؤدي في حال وقوعه إلى تقليص استهلاك الطاقة وتدهور أسعار النفط.
أيام شاقة تنتظر أميركا والأميركيين بسبب الحجم الهائل للتغيير العميق الذي يحاوله ترمب أميركيا وعالميا: إعادة تعريف النظام الدولي على أسس جديدة تعود إلى القرن التاسع عشر
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟