صحيح أن المشاركة السياسية في العراق تتأثر بهيمنة الطائفية السياسية أو لعبة المكونات، لكن العراقيين جميعا ذاقوا أهوال الاستبداد والحروب والجرائم التي تفوق الوصف
لا يمكن للبلدان أن تعيد بناء نُظمها الصحية بينما تكافح من أجل البقاء. فالحل لا بد أن يأتي من المجتمع الدولي، من خلال التزامٍ إنسانيٍ دائم، ودعمٍ إنمائي مستقر، وإرادةٍ سياسية صلبة
لا تقتصر حدة الأزمة على طهران، إذ تعاني مدينة مشهد من تراجع حاد في احتياطي المياه. كما حذرت وزارة الطاقة من أن تسعة عشر سدا رئيسا اقتربت من الجفاف الكامل