إيران التي كانت لعقود تتصرف كمزعزع لاستقرار المنطقة باتت مقيدة اليدين، وتُتاح حاليا فرصة تاريخية لترسيخ هذه الخريطة الجديدة للشرق الأوسط كحقيقة دائمة.
بلغ الإحباط ذروته خلال مراسم تأبين الضحايا، في الكلمة التي ألقاها البطريرك يوحنا العاشر اليازجي، بطريرك الروم الأرثوذكس، حيث ألقى باللائمة مباشرة على الحكومة لفشلها في منع الهجوم