سبق الموفدين الأميركية والإيراني، "زملاء" آخرون وتولوا إدارة كل شاردة وواردة في السياسة اللبنانية على مدى ثلاثة عقود. لقد كانوا التجسيد الحي للفشل اللبناني في إقامة دولة صاحبة سيادة
ثمة منطق في نهج إدارة ترمب في السياسة الخارجية مؤداه أن فهم أميركا لمصالحها الإقليمية والدولية هو الذي يقود الحدث السياسي، سواء رضي الحلفاء والأصدقاء بهذا الفهم أم لا