تدخل العلاقة بين الرياض وواشنطن مرحلتها الأهم والأكثر تعقيدا. غير أن الحقيقة الثابتة هي أن النتيجة، أيا كانت، لن تغير مسار المملكة نحو مستقبلها، بل ستحدد هوية الشريك الأكثر موثوقية في هذا المسار
يعود اهتمام الفاتيكان بتركيا إلى الدور المحوري الذي لعبته الأراضي التي تشكل الجمهورية التركية اليوم في بدايات المسيحية، إذ شهدت انعقاد المجامع الكنسية الثمانية الأولى على أرضها
الأزمة التي شهدت تمرد مجموعة من أعضاء الشيوخ والنواب على الخط المرسوم للحزب داخل الكونغرس أدت إلى إشعال حرب أهلية سياسية على جبهتين داخل الحزب الديمقراطي
منذ الحرب الإسرائيلية-الإيرانية الأخيرة، صار تنظيم "الوحدة الخاصة لأمن الجمهورية الإسلامية الإيرانية"، والمعروف اختصارا بـ"فرج"، الجهاز المخول بممارسة كل الإجراءات الاحترازية والميدانية المباشرة
اليوم، تقرر واشنطن عبر هذا المسار القانوني والسياسي، إعادة تعريف علاقتها بجماعات الإسلام السياسي، معتبرة أن الازدواجية الخطابية التي ميزت أدبيات الجماعة لم تعد مقبولة
منذ عام 1991، سعت "أرض الصومال" إلى الوجود ككيان مستقل عن الصومال. واليوم، تعمل فعليا كدولة موازية لمقديشو، محافظةً على مستوى من الاستقرار النادر في بقية أنحاء البلاد