لا تملك القاهرة رفاهية التفريط في شراكتها المتنامية مع أنقرة. وفي الوقت ذاته، لا يمكنها التراجع عن المسار الذي سارت فيه طوال العقد الماضي لترسيخ علاقاتها مع كل من اليونان وقبرص
حاولت وثيقة "صمود" تصوير الحرب على أنها امتداد للنضالات السودانية، وليست نتيجة أفعال "الدعم السريع" ومحاولته الانقلابية في 2023، بل تعكسها على أنها امتداد لصراع طويل
بدا أن النهج الصيني القائم على الحياد الإيجابي كان قرارا حكيما، إذ لم تفتح الحرب نافذة استراتيجية واسعة أمام بكين، لا في ما يتعلق بتايوان، ولا في سياق التنافس الجيوسياسي مع أميركا
"وقف النار" ليس إلا تسمية، فـ "حرب الظل" التي كانت قائمة قبل أن تقصف إيران، إسرائيل بصواريخ العام الماضي، ستتحول إلى حرب هجينة تتخللها موجات عنف مباشر ، مع احتمال بأن يتطور حادث صغير لمواجهة شاملة
الحرب الأخيرة فتحت مسارا جديدا في المنطقة، وهو مسار يكرس تقليص النفوذ الإقليمي لإيران وقد بدا حلفاؤها مشلولين في المواجهة الأخيرة، ويجعل إيران نفسها تحت ضغوط قصوى من نوع آخر، وأكثر خطرا
يرتبط مستقبل العراق السياسي ارتباطا وثيقا بمصير النظام الإيراني؛ ففي حال انهيار الأخير أو تراجع نفوذه الإقليمي، ستفقد القوى المقرّبة من طهران جزءا كبيرا من تأثيرها
ما آلية المراقبة على وقف النار؟ كيف يمكن الزام الطرفين بالاتفاق؟ صحيح ان إيران ضعفت، لكن ما مستقبل برامجها النووية والصاروخية الباليستية؟ ماذا سيحدث لمخزونها من اليورانيوم المخصب؟ هل ستجري مفاوضات؟
للأمر خلفية تاريخية تحتاج إلى عرض مفصل وتحليل أعمق لجوهر الخلاف ولأسباب فقدان الثقة المتبادل، ولماذا يصر الغرب اليوم بقيادة الولايات المتحدة وباستخدام الذراع الإسرائيلية على رفض امتلاك النووي
الحاخام أبراهام كوبر معروف بدوره في الدبلوماسية الخلفية، وساهم بانضمام البحرين والإمارات لـ"الاتفاقات الإبراهيمية". يتحدث لـ "المجلة" عن زيارته دمشق ولقائه الرئيس الشرع وخطط ترمب بين سوريا وإٍسرائيل:
تخيل أن طالب علم عربي من بغداد العباسية في القرن العاشر الميلادي، كسر حاجز الزمن وسافر عبر قرون التاريخ ليحط رحاله في قاعات جامعة "أكسفورد" أو "السوربون" في عصرنا الحديث.
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"