خيارات إيمانويل ماكرون، لن تتحدد فقط باهتمامه بالقضية الإسرائيلية- الفلسطينية، بل أيضا برغبته في تعزيز مصداقية فرنسا لدى الدول العربية وخاصة المملكة العربية السعودية، ومصر ودول الخليج العربي
الأزمة اليوم تتسع وتتعمق وقد تنتج ما هو أخطر بكثير من توقيف القنصليين الجزائريين وتبادل طرد الدبلوماسيين في سابقة هي الأولى من نوعها منذ استقلال الجزائر عن فرنسا عام 1962
شكلت حبرية البابا فرنسيس انعطافة مميزة في الكنيسة الكاثوليكية التي شهدت مراحل مختلفة خلال عمرها الطويل وقد تعاقب عليها 266 حبرا أعظم، ولا شك في أن البابا الراحل أحدث ثورة حقيقية داخل هذه الكنيسة
في ظل الوضع السياسي المتأزم، قد يتأثر وزن فرنسا داخل الاتحاد الأوروبي، ويمكن أن تؤدي التحولات في التوجهات السياسية داخل فرنسا إلى تحولات في السياسات الأوروبية، ما قد يعقد مستقبل الاتحاد الأوروبي
يبدو أن الأوروبيين انتقلوا من مرحلة حضّ بلدان آسيا الوسطى على الالتزام بالعقوبات على روسيا وعدم تحولها إلى ساحة للالتفاف عليها، إلى توثيق العلاقات الاقتصادية والاستثمارية في عدة مجالات
صوتت ألمانيا أخيرا على قرار استراتيجي بتجاوز انضباطها المالي وقاعدة "كبح الدين" التي تقف عائقا أمام زيادة الإنفاق على الدفاع، وذلك على وقع حرب أوكرانيا وحرب الرسوم الجمركية وتراجع الثقة بأميركا.
الخلاف بين ضفتي المحيط الأطلسي، مرده الى ضعف أوروبا عسكريا واقتصاديا، وتفقير القارة العجوز خلال العشرين سنة الأخيرة، باتت أوروبا اليوم تمثل أقل من 17 في المئة من حجم الاقتصاد العالمي الإجمالي.
منذ عام 1975 تحول معظم الزعماء السياسيين اللبنانيين زعماء حرب تكرست نظاما سياسيا-اجتماعيا، يبدو أن لا مخرج منه في المدى المنظور. وقد صدر حديثا في بيروت كتابان يتناولان اثنين من أولئك الزعماء: "اللقاء…
لطالما هيمنت قيم المثالية والتضحية والعطاء غير المحدود، على صورة الأمومة، فيصعب الاقتراب من تلك الصورة أو المساس بها، إلا أن تناول الأدب لهذه الفكرة لم يعد بالقدر ذاته من الثبات والرسوخ.