بعدما نشرنا في الحلقتين السابقتين تفاصيل علاقة الأسد بالخميني وتأسيس "حزب الله" في لبنان ورسالة بيغن للأسد ورده عليها، نتاول بالحلقة الثالثة تمسك "الشيخ بشير" بخروج "أبو عمار" وتفاصيل استسلامه:
بعد أن نشرنا في الحلقة الأولى من وثائق اجتياح لبنان في 1982، تفاصيل عن سر علاقة الأسد بالخميني وعن تأسيس "حزب الله"، ننشر في الحلقة الثانية مضمون الرسالة الإسرائيلية لسوريا، كيف ردّ الأسد؟
يصل المبعوث الأميركي آموس هوكشتين بيروت بحثا عن تسوية وسط تصاعد القصف الإسرائيلي. هل هذا ممكن قبل الانتخابات الأميركية في 5 نوفمبر؟ هل يحمل مقترحات واشنطن أم تل أبيب؟ هل لبنان مهم جيوسياسيا لأميركا؟
بالحلقة الأولى من الوثائق التي تنشرها "المجلة" عن اجتياح إسرائيل للبنان في 1982، ما "الذريعة" التي انتظرتها تل أبيب؟ ما سر علاقة الأسد بالخميني وما نصيحة صدام؟ كيف تأسس "حزب الله" ولماذا حاربه الأسد؟
تنشر "المجلة" ثماني حلقات تسلط الضوء على حرب حصلت قبل أربعة عقود بناء على وثائق سورية سرية...من تأسيس "حزب الله" وتفجير "المارينز" الى انسحاب أميركا و"تفرد" سوريا:
في الثامن عشر من أكتوبر/تشرين، الأول قبل 99 سنة، استيقظ أهالي دمشق على أصوات القنابل الممطرة، بعد أن بدأت سلطة الانتداب الفرنسي بقصفهم رداً على اقتحام الثوار السوريين سوق البزورية وتحصنّهم في قصر العظم
فجأة، باتت الهالة التي طالما كانت تحيط بالدفاعات الجوية الإسرائيلية طيلة سنوات دفاعات موضع تساؤل وتدقيق، بعد النجاحات الأخيرة التي حققتها إيران ووكلاؤها في مهاجمة البنية التحتية الإسرائيلية
تزامنت الرسالة مع وصول المنظومة الصاروخية "ثاد" مع جنود أميركيين إلى إسرائيل، كما تزامنت "مهلة الثلاثين يوما" مع موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في 5 نوفمبر/تشرين الثاني
الحرب التي تقودها إسرائيل لا تقف عن حدود القضاء على حركة "حماس" في قطاع غزة، أو إضعاف تهديد "حزب الله" للمستوطنات الشمالية. وإنما الغاية الرئيسة منها هي إعادة هندسة توازن القوة واستراتيجية الردع
تفاوتت تفاعلات الأطراف اليمنية مع التصعيد بين تل أبيب وطهران، بين الصمت والاستنكار والشماتة والتشفي، كل بحسب اصطفافه، لكن الأبرز نأي الحوثيين بأنفسهم عن أي رد عسكري
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"