تحدث الرئيس السوري أحمد الشرع إلى مجلة "ذي يكونوميست" يوم 31 يناير/كانون الثاني في دمشق. وفيما يلي نص الحوار، مترجما، وقد قمنا بتحريره بشكل طفيف من أجل الوضوح.
شهد عام 1945 تطورا هاما في العلاقات بين السعودية وسوريا، إذ زار القوتلي الرياض بعد اجتماع الملك عبدالعزيز بفرانكلن روزفلت، أما الآن فزيارة أحمد الشرع الرياض تأتي أيضا في بداية مرحلة جديدة في المنطقة
بعد عقود من العقوبات الاقتصادية على نظام الأسد، آخرها وأقساها "قانون قيصر"، تتهيأ كل من الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي لتخفيف هذه العقوبات تدريجيا وبحذر وفقا لأداء الإدارة السورية الجديدة .
يخشى سكان محافظة القنيطرة من الوجود الإسرائيلي الزاحف إلى أراضيهم، حيث تعهد البعض "بعدم خيانة" أولئك الذين ضحوا بأرواحهم كي تبقى هذه الأرض جزءا من سوريا
على الرغم من امتلاكها العديد من الثروات الطبيعية من النفط والغاز والانتاج الزراعي ومقومات التنمية كافة، ظلت منطقة الجزيرة السورية مهمشة في عهد آل الأسد. ماذا فيها من خيرات مائية وغذائية ونفطية؟
الدروز السوريون- مثل أغلب "الأقليات" الدينية والمذهبة والعرقية والمناطقية السورية- متوجسون من المسار والبنية التي يتأسس حسبها النظام السياسي الجديد في بلادهم
"البعث" بقي مهيمنا على كل مفاصل الحياة في سوريا، وظل يحكم لغاية سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي. ومع سقوط الأسد، سقط حزب "البعث" وسقط معه دستور عام 2012، فكيف سيولد الدستور الجديد ومتى؟
مع ترمب، الرئيس المنتخب المعروف بعدم القدرة على التنبؤ بتصرفاته وبتوجهاته، يبقى من غير الواضح كيف ستتعامل الإدارة المقبلة مع الأسئلة الحساسة المتعلقة بحقوق دمشق في حقول النفط والغاز شمال شرقي سوريا:
هناك شخص واحد من تلك المرحلة، كان متصلا بموضوع كوهين، من الممكن أن يعرف مكان دفنه، وهو سعيد جاويش، رئيس مجموعة المداهمة التي ألقت القبض عليه في 24 يناير 1965، وهو لايزال على قيد الحياة
الفشل في استثمار فرصة مؤتمر بغداد لإطلاق حوار عربي جاد حول أفضل السبل لمعالجة قضايا الأمن العربي، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي، سيعود بالضرر على كل دولة عربية بلا استثناء