يشكل تعليق بعض العقوبات المفروضة على سوريا خطوة نحو تحقيق الاستقرار الاقتصادي، لكنه ليس كافيا لدفع عجلة التعافي من دون دعم دولي منسق لعملية إعادة الإعمار، ولدول الخليج دور رئيس في مستقبل سوريا.
يبدو أن الشرع الذي يدرك حساسية إقامة علاقات دبلوماسية مع روسيا، يسير على خط رفيع يتمثل في التواصل مع موسكو مع العمل في الوقت نفسه على تقليل ردود الفعل السلبية المحلية والغربية
تحدث الرئيس السوري أحمد الشرع إلى مجلة "ذي يكونوميست" يوم 31 يناير/كانون الثاني في دمشق. وفيما يلي نص الحوار، مترجما، وقد قمنا بتحريره بشكل طفيف من أجل الوضوح.
شهد عام 1945 تطورا هاما في العلاقات بين السعودية وسوريا، إذ زار القوتلي الرياض بعد اجتماع الملك عبدالعزيز بفرانكلن روزفلت، أما الآن فزيارة أحمد الشرع الرياض تأتي أيضا في بداية مرحلة جديدة في المنطقة
بعد عقود من العقوبات الاقتصادية على نظام الأسد، آخرها وأقساها "قانون قيصر"، تتهيأ كل من الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي لتخفيف هذه العقوبات تدريجيا وبحذر وفقا لأداء الإدارة السورية الجديدة .
يخشى سكان محافظة القنيطرة من الوجود الإسرائيلي الزاحف إلى أراضيهم، حيث تعهد البعض "بعدم خيانة" أولئك الذين ضحوا بأرواحهم كي تبقى هذه الأرض جزءا من سوريا
الأهمية الاستراتيجية لقمة تيانجين تتلخص في أنها عكست قدرة الصين ليس فقط على مواجهة محاولات ترمب لعكس "مثلث كيسنجر" بل أيضاً لرسم "هندسة معاكسة" لهذا المثلث
أكدت السعودية ريادتها في الرياضات الإلكترونية من خلال تنظيم كأس العالم الأخيرة ومجموعة من المبادرات، مستهدفة تعزيز الاقتصاد الرقمي، وجذب الاستثمارات واستقطاب اللاعبين وتطوير المواهب المحلية.