أثناء تواتر الضربات الإيرانية – الإسرائيلية لم يكن السؤال عن تداعيات استهداف منشآت النفط فحسب، بل الخشية من الخروج على القواعد و "الخطوط الحمراء" وحصول حرب كبرى:
رئيس أميركا وتغيير الشرق الأوسط...قصة غلاف "المجلة" لشهر نوفمبر. واذ فاز الرئيس الأميركي السابق بالانتخابات، وهنأه عدد من قادة العالم. ما سياسة ترمب الخارجية؟ ما موقع الشرق الأوسط؟ ماهو فريقه المحتمل؟
بين القلق من تكرار الماضي والأمل في تجنب أخطائه، يعيش اللبنانيون مخاوف حقيقية من ارتفاع منسوب الاحتقان الداخلي، وسط حرب مدمرة تعصف بجنوب لبنان وشرقه، وضاحية بيروت الجنوبية:
الفشل الذريع لإدارة بوش في محاولة إعادة تشكيل الشرق الأوسط– في أفغانستان والعراق وسوريا وإيران– جعل الإدارات اللاحقة جميعها، من أوباما إلى ترمب وبايدن، تتخلى عن الطموحات الإقليمية الكبرى
من بين المؤشرات البارزة على انخفاض مستوى الحريات الإعلامية في لبنان، تراجع ترتيبه ضمن "التصنيف العالمي لحرية الصحافة" لعام 2024، حيث احتل المرتبة 140 من أصل 180 دولة
من سيسمي الحرب اللبنانية؟ هل ستكون الغلبة فيها لإسرائيل أم لـ"حزب الله"؟ وهل تكون آخر حرب ضروس في المنطقة، وبذلك تصبح التسمية الأنسب لها: "الحرب الأخيرة"؟
اطلعت "المجلة" على 18 محضرا لمقابلات مع عناصر من "داعش" أمضوا سنوات طوال في سجون "قسد". وقد أجريت هذه المقابلات لأغراض بحثية، حيث تكشف هذه المقابلات الكثير من التفاصيل
لا تقتصر الاعمال العدائية بين الدولتين على الهجمات التقليدية إذ أن هناك معركة أخرى محتدمة تهدف لتخريب البنى التحتية الرقمية والتأثير على الأمن القومي وزعزعة الاستقرار
تنشر "المجلة" نسخة من وثيقة للمبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، لتفاهم محتمل بين إسرائيل وحركة "حماس" حول التوصل لوقف إطلاق نار، كما ننشر نص رد حركة "حماس" عليها: