أثناء تواتر الضربات الإيرانية – الإسرائيلية لم يكن السؤال عن تداعيات استهداف منشآت النفط فحسب، بل الخشية من الخروج على القواعد و "الخطوط الحمراء" وحصول حرب كبرى:
رئيس أميركا وتغيير الشرق الأوسط...قصة غلاف "المجلة" لشهر نوفمبر. واذ فاز الرئيس الأميركي السابق بالانتخابات، وهنأه عدد من قادة العالم. ما سياسة ترمب الخارجية؟ ما موقع الشرق الأوسط؟ ماهو فريقه المحتمل؟
بين القلق من تكرار الماضي والأمل في تجنب أخطائه، يعيش اللبنانيون مخاوف حقيقية من ارتفاع منسوب الاحتقان الداخلي، وسط حرب مدمرة تعصف بجنوب لبنان وشرقه، وضاحية بيروت الجنوبية:
من بين المؤشرات البارزة على انخفاض مستوى الحريات الإعلامية في لبنان، تراجع ترتيبه ضمن "التصنيف العالمي لحرية الصحافة" لعام 2024، حيث احتل المرتبة 140 من أصل 180 دولة
من سيسمي الحرب اللبنانية؟ هل ستكون الغلبة فيها لإسرائيل أم لـ"حزب الله"؟ وهل تكون آخر حرب ضروس في المنطقة، وبذلك تصبح التسمية الأنسب لها: "الحرب الأخيرة"؟
إذا لم تُعِد لحظة ما بعد 7 أكتوبر الاعتبار للتفكير بالسياسة في إدارة أزماتنا بدلاً من الهروب نحو الشعارات والهتافات، فإننا سنكون معرضين لحروب أخرى ودمار آخر
لم تأخذ قيادة "حزب الله" أحاديث مسؤولين إسرائيليين عن تصعيد كبير في الجبهة الشمالية على محمل الجد، أو ربما تصورت أنه سيكون في حدود أقل مما حدث في حرب 2006
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟