تصاعد حدة المعارك في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور والهجمات التي تتعرض لها المستشفيات والمراكز المدنية، يسلطان الضوء على اهمية هذه المدينة بالنسبة الى طرفي الحرب المستعرة في السودان
الوضوح وشفافية مسار التفاوض، هما الضمان لأن يصبح شعار وقف الحرب جماهيريا لكل السودانيين وليس مجرد لافتة سياسية لاتؤدي الى وقف "حرب الجنرالين" المستمرة منذ ابريل 2023:
زيادة الانتهاكات ضد "القبائل الأفريقية" في دارفور، هزائم "الدعم السريع" في أم درمان بولاية الخرطوم، اعلان الحركات المسلحة الدارفورية إنهاء الحياد، أسباب دفعت "الدعم السريع" لتجديد الحشد لاجتياح الفاشر
لم يكتب الله على السودانيين هذه المعاناة والدمار كقدر مفروض عليهم، بل كان ذلك بسبب صراع سياسي أُسيئت إدارته، وطموح وشبق للسلطة من بعض الذين لا يستحقونها
التفاوض في منبر جدة برعاية من المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية ظل مطروحا على الدوام، ويكاد يكون المنبر الوحيد الذي يحظى باحترام الطرفين وقطاع واسع من الشعب السوداني
مني أركو مناوي من الشخصيات الرئيسة في السودان، ليس فقط كونه حاكم إقليم دارفور بل هو أيضا قائد "حركة تحرير السودان" الناشطة في الإقليم. "المجلة" تنشر حوارا معه من جزئين، عن روايته لـ"حرب الجنرالين"...
في غضون عشرة أشهر أصبح عدد الأشخاص الذين يعيشون في مرحلة الطوارئ لانعدام الأمن الغذائي في السودان أكبر من عدد الأشخاص في أفغانستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وثلاثة أضعاف العدد في فلسطين