تطوير استراتيجية فلسطينية لإعادة الاعتبار جديا لدعم عالمي وعربي في آن واحد، هو مهمة غير قابلة للتأجيل وتأتي في سياق تحضير لتحدٍ سيستمر لسنوات طويلة وحتى لعقود
على الرغم من أعلان العديد من المحللين الإيرانيين انتصار "حزب الله" في الحرب الأخيرة بينه وبين إسرائيل، كما هو متوقع، فهناك أيضا إقرار بالضربات التي تلقاها "الحزب" وحاجته إلى التقاط أنفاسه
تنشر "المجلة" النص الحرفي لإعلان اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل، والصادر عن كل من أميركا وفرنسا، بالإضافة إلى الخريطة المرفقة للاتفاق والتي تنظم عمليات الانسحاب والانتشار جنوبي الليطاني
كأنه لم يكف الغزّيين أن يكونوا ضحايا القصف منذ أكثر من عام، حتى أصبحوا ايضا ضحايا العصابات المنظمة التي تسرق المساعدات الشحيحة التي تصلهم، وتحت مرأى الجيش الإسرائيلي:
"الجنائية الدولية" تتهم أطراف النزاع في غزة، نتنياهو وغالانت والضيف، بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية" و "جرائم حرب". كيف ستتعامل الدول الموقعة على اتفاق "الجنائية الدولية" مع مذكرات الاعتقال؟
لم يخف المؤرخ الفرنسي المتخصص بالعالم العربي، في حواره مع "المجلة" في باريس، تشاؤمه من مسار الأحداث في المنطقة. ماذا قال عن "حل الدولتين" وعن الحرب في لبنان؟ وهل يرى أفولا لـ"العصر الإيراني"؟
قررت القمة العربية والإسلامية التي عقدت في الرياض الاثنين العمل على حشد التأييد الدولي لانضمام دولة فلسطين للأمم المتحدة عضواً كامل العضوية، وحشد الدعم لتجميد مشاركة إسرائيل بالجمعية العامة
من أجل شرق أوسط ينعم بالازدهار والسلام على المدى البعيد، لا بد من تقليص النفوذ الإيراني، ليس فقط فيما يتصل ببرامجها النووية والعسكرية، بل كذلك في قدرتها على الهيمنة على الدول الأخرى عبر الوكلاء
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين