ستحاول إدارة ترمب العمل، بدفع أكبر، لتنفيذ الاتفاقات الإبراهيمية وتعميمها عربيا، لكن من دون تطوير الجانب السياسي في هذه الاتفاقات وجعله مواكبا في الوضوح والقوة والأولوية للجانب الاقتصادي فيها
تغير طبيعة الصراع في الشرق الأوسط يجعل الوساطة أكثر صعوبة بالنسبة للولايات المتحدة، وذلك بعد أن كانت واشنطن منذ ستينات القرن العشرين تضع نفسها في موقع صانع القرار السياسي في المنطقة:
لندن: يتميز الدبلوماسي إيتان نائيه عن غيره من الشخصيات السياسية بكونه سفير إسرائيل لدى دولتين من أعضاء مجلس التعاون الخليجي ــ الإمارات المتحدة العربية والبحرين ــ اللتين غيرتا أخيراً مجرى الصراع…
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟