بدأ الهمس، في الأروقة الداخلية للحوزة النجفية في العراق، عمن سيخلف المرجع الأعلى السيد علي السيستاني. وهو همس لا يخلو من السياسة في ظل الصراع المضمر، بين مرجعيتي النجف وقم، على صدارة المشهد
اليمن بكل أوضاعه السياسية والعسكرية والإنسانية مشكلة كبيرة معقدة لنفسه ولجيرانه وأصدقائه حول العالم الذين يعتقدون أن انقساماته أو انفصال جنوبه عن شماله لن يؤدي إلا إلى صومال جديدة في المنطقة المضطربة