مع سقوط نظام بشار الأسد تلوح بوادر تفاؤل حذره بمستقبل أفضل دونه تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية شتى، في ظل تعدد السلطات، والمخاوف الأمنية التي قد لا تشجع الاستثمارات والمساعدات العربية قريبا.
غابت مدينة حماة الحاضرة بقوة في تاريخ سوريا عن التداول بعد أحداث 1982، ثم عادت مجددا مع الانتفاضة الشعبية ضدّ الحكومة السورية في 2011، ثم غابت مجددا خلال الحرب، لتعود مع سيطرة الفصائل المسلحة عليها
تؤدّي النقابات العمالية في المناطق التي يسيطر عليها النظام السوري دوراً في الهيمنة على الطبقة العاملة في البلاد وقمعها، وفرض السلطة على السكان، ما يمنع العاملين من أي تنظيم ذاتي بغرض الدفاع عن مصالحهم
الهجوم الذي جاء غداة اتفاق وقف النار في لبنان، أدى الى أول تغيير في خطوط التماس بين "الدويلات الثلاث" في سوريا منذ خمس سنوات. كيف سيرد الأسد؟ ما موقف بوتين وخامنئي؟ هل تتغير خريطة السيطرة العسكرية؟
3.9 مليارات دولار موازنة سوريا، بزيادة حقيقية بـ 26 في المئة، لكنها لا تغيرفي معيشة السوريين وأوضاعهم الاقتصادية السيئة جدا، ولن يستطيع معظم العاملين في وظائف حكومية تغطية تكاليف احتياجاتهم الشهرية.
رحل عميد تجار دمشق ورئيس غرفتها التجارية الدكتور راتب الشلاح. هذا مقال يسلط الضوء على "شهبندر" تجار الشام وقصة انتقال زعامة العائلة والتجار، من الأب إلى الابن، وعلاقتهما مع الرئيسين حافظ وبشار الأسد.
تداول مسؤولون غربيون وعرب، وثيقتين عن سوريا حصلت "المجلة" عليهما: الأولى أوروبية تقترح تعيين مبعوث لحوار مع دمشق بعد عودة لاجئين من لبنان. الثانية،أعدتها الخارجية السورية بحث الصفدي مع الأسد تحديثها:
في الثامن عشر من أكتوبر/تشرين، الأول قبل 99 سنة، استيقظ أهالي دمشق على أصوات القنابل الممطرة، بعد أن بدأت سلطة الانتداب الفرنسي بقصفهم رداً على اقتحام الثوار السوريين سوق البزورية وتحصنّهم في قصر العظم