عندما تشن قوة عظمى مثل روسيا حربًا وتُعاقَب اقتصاديا، فإن التداعيات تتردد في كل أنحاء المنطقة. كيف تتعامل الأعمال في الدول المجاورة مع أسعار عملاتها واضطراب تجارتها وصادراتها.
روسيا ترفض فرض أي صيغ للسلام لا تشارك في إعدادها، وعلى الغرب ليس فقط القبول بالواقع الجديد على الأرض لجذب روسيا إلى أي عملية تفاوضية لإحلال السلام، بل التسليم بمطالبها الإضافية
تحظى الانتخابات الرئاسية الأميركية بأهمية غير مسبوقة، إذ إن مصير البشرية جمعاء يعتمد على نتائجها، وليس الولايات المتحدة أو الغرب فحسب، حيث إن العالم على شفا حرب نووية
ربما هذه النماذج من "الحروب السائلة"، تعبر عما يسمح به النظام الدولي بعد الحرب العالمية الثانية. أو أنها تعبر عن فشل واضح للمؤسسات الدولية التي أسست بعد نهاية تلك الحرب، بعد فشلها في القيام بوظائفها
تحولت الانفجارات العرضية في الحلف، مثل إعلان الرئيس إيمانويل ماكرون أن "عقلية الناتو ميتة"، أو تهديد دونالد ترمب بتعديل مشاركة بلاده، إلى فرص. ما أولويات قمة "الناتو" بواشنطن؟ كيف يواجه روسيا والصين؟
قبل أيام فقط، هدّد ترمب بوتين بـ"عواقب وخيمة" إذا لم يوافق على وقف سريع لإطلاق النار، ثم تراجع عن ذلك، ما يعكس تذبذبًا في اللهجة. هنا عرض لمواقف الأطراف المعنية من القضايا الرئيسية لإنهاء حرب أوكرانيا
بفضل طفرات نوعية في مجالات علم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية والكيمياء الحيوية وعلم المناعة، تجدد الأمل في علاجات، وتمكن باحثون في بريطانيا، من تطوير لقاح واعد قد ينجح في علاج أنواع محددة من السرطان