أحيا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفاقا مع كوريا الشمالية يعود إلى حقبة الحرب الباردة عام 1961، وأججت زيارة بوتين لبيونغ يانغ مخاوف من انزلاق العالم إلى حرب عالمية بمكونات نووية
بعثت تصريحات بوتين رسالة قوية للمؤتمر حول رفض بلاده سياسة الاملاءات الغربية والوصول إلى وثائق تعرض عليها من أجل التنفيذ، وتأكيده على قدرة بلاده في مواصلة الحرب في حال لم تقبل أوكرانيا بالوقائع
روسيا بخير وجهة فاعلة رئيسة في الاقتصاد العالمي على الرغم من العقوبات والحصار، اقتصادها رابع أكبر اقتصاد في العالم بناء على معيار تعادل القوة الشرائية، باعتراف البنك الدولي.
تركيا أول عضو في حلف "الناتو" يعرب عن اهتمامه بالانضمام إلى مجموعة "البريكس"، ولا بد أن روسيا رأت في ذلك فرصة جديدة تستغلها في فتح ثغرة جديدة في جدران الحلف
في كل مرة يتبادر الأمل بإمكان وقف القتال من خلال المفاوضات فإن فشلها يعمم التشاؤم وعلى نحو أشد من المرة السابقة، وهذه المرة هي الأصعب، باعتبار أن فشل المفاوضات يحصل في لحظة بلوغ الحرب ذروة تعقيداتها
وافق حلفاء كييف، ومن بينهم واشنطن، على السماح للقوات الأوكرانية باستخدام أسلحة ثقيلة غربية لضرب أهداف عسكرية داخل روسيا. هل يساهم هذا في رسم ملامح التسوية أم تصعيد الحرب؟
دفعت برودة العلاقات التونسية مع أوروبا وأميركا إلى توجه الرئيس قيس سعيد إلى الحضن الصيني، بعد الروسي، لتعزيز الشراكات والاستثمارات. فماذا تحمل هذه الاستدارة شرقا، وهل تشكل بديلا من الغرب؟
قبل أيام فقط، هدّد ترمب بوتين بـ"عواقب وخيمة" إذا لم يوافق على وقف سريع لإطلاق النار، ثم تراجع عن ذلك، ما يعكس تذبذبًا في اللهجة. هنا عرض لمواقف الأطراف المعنية من القضايا الرئيسية لإنهاء حرب أوكرانيا
بفضل طفرات نوعية في مجالات علم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية والكيمياء الحيوية وعلم المناعة، تجدد الأمل في علاجات، وتمكن باحثون في بريطانيا، من تطوير لقاح واعد قد ينجح في علاج أنواع محددة من السرطان