هذا تحقيق استقصائي لـ "المجلة" يبرز كيف أوصل "حكم الأسد" سوريا إلى رايخ عصري، هابطا بالبلاد إلى أشد دركات الفساد، مستخفيا بشعارات البعث، من الاشتراكية الشعبية إلى "من مَلكَ امتلك"
تنشر "المجلة" النص الكامل للإعلان الدستوري الذي وقّعه الرئيس الانتقالي السوري أحمد الشرع، والذي حدد مدة المرحلة الانتقالية بخمس سنوات تبدأ من تاريخ نفاذ هذا الإعلان الدستوري
رغم محاولة "اللواء" أن يشكل لنفسه ذراعا عسكرية عبر تشكيل المجلس العسكري وخلق حاضنة اجتماعية من خلال قيادة المظاهرات ضد حكومة دمشق، لكن حتى الآن ليس للحزب أي فرصة لإثبات وجوده كقوة فاعلة في السويداء
يرى الكثير أن نظام الأسد كان نظاما يهيمن عليه العلويون، لكن هذا التوصيف غير دقيق. ففي حين كان للعلويين دور فعال في النظام، إلا أن النظام كان في حقيقة الأمر نظاما ديكتاتوريا يقوده علويون
في حوار مع "المجلة" يجري المفكر السوري ورئيس المجلس السوري المعارض السابق برهان غليون قراءة للمشهد السوري، ما هي الأولويات السورية؟ وماذا عن توجهات السلطات الجديدة بعد نحو مئة يوم من استلام السلطة؟
بعدما تناولت الحلقة الأولى من حديث المسؤول الأميركي السابق مات زويغ، المعروف بأنه "كاتب قانون قيصر" إلى "المجلة"، ولادة التشريع وأهدافه، تناول الحلقة الثانية والأخيرة كيفية إلغائه بعد سقوط الأسد:
كيف ولد "قانون قيصر"، التشريع الأساسي لفرض العقوبات على سوريا؟ ولماذا سمي بهذا الأسم؟ يروي المسؤول الأميركي السابق مات زويغ، "كاتب قانون قيصر" في حديث موسع تفاصيل عن اصداره وكيفية الغائه:
ساعدت مجموعة من العوامل في ضعف التنظيم وتشظي بنيته الداخلية وجفاف موارده الاقتصادية، وتلاشي تأثيره العسكري وتحوله إلى مجموعة من الخلايا المتخفية والأفراد المنعزلة والقيادة الغائبة تماما