بنيامين نتنياهو وإسرائيل من خلفه ليسا معنيين باستقرار سوريا وأهلها، لأنهما يفهمان أن استقرار سوريا والانتقال الديمقراطي فيها مصلحة عربية وإسلامية، وكذلك مصلحة للقوى العظمى
آثار التغيير الديموغرافي لا تزال حاضرة بقوة، وتشكل تحديًا كبيرًا لأي جهود لإعادة بناء سوريا. ومواجهة هذا الخطر تتطلب إرادة سياسية ورؤية وطنية شاملة تعيد للسوريين هويتهم المشتركة
اضطرابات أمنية في الساحل السوري مع انقضاء مهلة تسليم السلاح (15 يوما) في عموم المناطق السورية، إثر رفض عدد كبير من ضباط النظام السوري المخلوع الانصياع إلى إجراءات التسوية
قدّر رئيس "المركز السوري للإعلام وحرية التعبير" مازن درويش، عدد المفقودين السوريين بأكثر من 110 آلاف شخص، داعيا إلى ضرورة التوقف عن "العبث بالأدلة" لأن ذلك يمكن أن يؤثر فعلا على إمكانيات المحاسبة
أما من مسؤولين إسرائيليين كبار على استعداد للنظر في أن معاملة عشرين مليون سوري بقدر ضئيل من الاحترام في لحظة خلاصهم قد يتضح أنه يصب في مصلحة إسرائيل على المدى الطويل؟
هدف الصورة عند النشطاء والمصورين السوريين تذكير الشعب السوري بشكل دائم ومستمر بحقبة زمنية قاسية، ودعم موقفه بعدم السماح باستنساخ نظام سوري مستقبلي جديد مشابه لنظام الأسد
هناك فجوة واضحة بين تطلعات أحمد الشرع، وواقع الحوكمة على الأرض، وهي الفجوة ذاتها التي أسهمت بشكل مباشر، في تراجع وفشل وانهيار الحركات الإسلامية الأخرى في منطقة الشرق الأوسط خلال العقد الماضي
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟