يشكل تعليق بعض العقوبات المفروضة على سوريا خطوة نحو تحقيق الاستقرار الاقتصادي، لكنه ليس كافيا لدفع عجلة التعافي من دون دعم دولي منسق لعملية إعادة الإعمار، ولدول الخليج دور رئيس في مستقبل سوريا.
فارق المترجم السوري الكبير أسامة منزلجي (1948 -2025) عالمنا قبل أيام، تاركا وراءه إرثا كبيرا من الترجمات التي باتت جزءا لا يتجزأ من تلقي الثقافة والأدب في العالم العربي.
تحدث الرئيس السوري أحمد الشرع إلى مجلة "ذي يكونوميست" يوم 31 يناير/كانون الثاني في دمشق. وفيما يلي نص الحوار، مترجما، وقد قمنا بتحريره بشكل طفيف من أجل الوضوح.
شهد عام 1945 تطورا هاما في العلاقات بين السعودية وسوريا، إذ زار القوتلي الرياض بعد اجتماع الملك عبدالعزيز بفرانكلن روزفلت، أما الآن فزيارة أحمد الشرع الرياض تأتي أيضا في بداية مرحلة جديدة في المنطقة
بعد عقود من العقوبات الاقتصادية على نظام الأسد، آخرها وأقساها "قانون قيصر"، تتهيأ كل من الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي لتخفيف هذه العقوبات تدريجيا وبحذر وفقا لأداء الإدارة السورية الجديدة .
على الرغم من امتلاكها العديد من الثروات الطبيعية من النفط والغاز والانتاج الزراعي ومقومات التنمية كافة، ظلت منطقة الجزيرة السورية مهمشة في عهد آل الأسد. ماذا فيها من خيرات مائية وغذائية ونفطية؟
اتفاقية بين روسيا الاتحادية وسوريا بشأن توسيع أراضي "مركز الإمداد المادي- التقني" التابع للأسطول البحري الحربي لروسيا في منطقة ميناء طرطوس ودخول السفن الحربية لروسيا للمياه الإقليمية السورية
تفاوتت تفاعلات الأطراف اليمنية مع التصعيد بين تل أبيب وطهران، بين الصمت والاستنكار والشماتة والتشفي، كل بحسب اصطفافه، لكن الأبرز نأي الحوثيين بأنفسهم عن أي رد عسكري
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"