لم ينس السودانيون أن سقوط ولاية الجزيرة في قبضة "الدعم السريع"، سببه انسحاب قوات الفرقة الأولى من الجيش السوداني التي كانت تتمركز في مدينة ود مدني عاصمة الولاية
تنشر "المجلة" وثيقة غير معلنة بعنوان "مقترح الحل السياسي لإنهاء الحرب وتأسيس الدولة السودانية"، وهي بمبادرة من عبد الله حمدوك و"تجمع المهنيين السودانيين"، للوصول إلى "سلام دائم" عبر مراحل ومبادئ:
في الجزء الثاني والأخير من حواره مع "المجلة"، يحذر مني أركو مناوي من صراع دولي وإقليمي على السودان. من هي الدول؟ وكيف يمكن إنهاء الحرب؟ وما دور أميركا وروسيا و"فاغنر" وثروة الذهب ومسيرات ايران؟
مني أركو مناوي من الشخصيات الرئيسة في السودان، ليس فقط كونه حاكم إقليم دارفور بل هو أيضا قائد "حركة تحرير السودان" الناشطة في الإقليم. "المجلة" تنشر حوارا معه من جزئين، عن روايته لـ"حرب الجنرالين"...
مسار المنامة سيكون مجديا ومفيدا إذا تركزت نتائجه على التوصل لوقف إطلاق نار ووقف الأعمال العدائية بشكل حقيقي وقابل للتطبيق وبآليات تنفيذ تسمح بعودة شكل من أشكال الحياة الطبيعية للسودانيين
بلغ الارتباك ذروته، غير أن الموقف الأخير بعدم حضور القمة المزمعة بزعم أن الأوضاع التي يعيشها السودان لا تستدعي قمة، يعد الارتباك الأكبر بحسب محللين سياسيين
في مطلع العام الجديد الذي وافق الذكرى الثامنة والستين لاستقلال السودان، عقد التحالف المدني (تقدم) برئاسة عبدالله حمدوك، رئيس الوزراء السابق، اجتماعه المعلن الأول مع قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان…
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟