القمة العربية تعقد في المنامة عاصمة البحرين في 16 مايو/أيار، في وقت تواجه الدول العربية عددا غير مسبوق من التحديات الأمنية، على مستويات متباينة ومن شتى الاتجاهات:
لطالما كانت سياسة "القتل المستهدف" مثيرة للجدل، فتصفها منظمات حقوق الإنسان الدولية بأنها "عمليات قتل خارج نطاق القانون وجرائم حرب"، بينما تصفها إسرائيل بأنها مشروعة لوأد هجمات محتملة في المهد
قصة غلاف "المجلة" لشهر مايو/أيار، هي "حماس" بعد غزة. ننشر مقالات عن مستقبل التنظيم الذي وضع المنطقة على فوهة البركان وسيناريوهات "حماس" الجديدة ومنعكسات ذلك:
منذ بداية نشاط خليل الوزير السياسي من قطاع غزة منتصف خمسينات القرن العشرين، كان الرجل يشكل خطرا حقيقيا بالنسبة لإسرائيل. كان خطيبا مفوها، ومفكرا استراتيجيا، وصاحب مشروع وطني طموح
تشير التكتيكات العسكرية الإسرائيلية الحازمة والاستفزازية في سوريا، ومؤخرا في العراق ولبنان، إلى تحول أحادي الجانب في الاتفاقات غير الرسمية الطويلة الأمد مع خصومها المتحالفين مع إيران
هناك شخص واحد من تلك المرحلة، كان متصلا بموضوع كوهين، من الممكن أن يعرف مكان دفنه، وهو سعيد جاويش، رئيس مجموعة المداهمة التي ألقت القبض عليه في 24 يناير 1965، وهو لايزال على قيد الحياة
الفشل في استثمار فرصة مؤتمر بغداد لإطلاق حوار عربي جاد حول أفضل السبل لمعالجة قضايا الأمن العربي، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي، سيعود بالضرر على كل دولة عربية بلا استثناء