تتجه أوروبا نحو مزيد من النزاعات التجارية مع الصين، وسيسعى الاتحاد الأوروبي للتأكيد أنها ستظل متوافقة مع قواعد منظمة التجارة العالمية. وستكون الأمور أسوأ إذا عاد الرئيس دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.
لا شيء يمكن أن يعبر عن مميزات الجنس البشري وعيوبه مثل الألعاب الأولمبية والبارالمبية. من المفترض أن يجسد هذا العرض الرياضي الضخم، بنسختيه الصيفية والشتوية، مثالا حيا عن التآخي والتميز (ومن هنا يأتي…
كما هي الحال مع أي كابوس، قد يكون شبح "اقتصاد ترمب" (Trumponomics) أكثر إثارة للرعب مما هو عليه في الواقع، إذ سيعمل الكونغرس والمؤسسات المالية وأسواق الأسهم الأميركية بمثابة ضوابط لقراراته.
في عام 1824، طلب الأمير فيلهلم من بروسيا عرضا توضيحيا للعبة معقدة سمع عنها من معلمه العسكري. هذه اللعبة، المعروفة باسم "كريغسشبيل" (لعبة الحرب)، اختُرعت قبل بضعة عقود كنسخة أكثر واقعية من الشطرنج.
أصدرت الفنانة مرجان ساترابي، المشهورة بروايتها "برسيبوليس" (2000)، كتابا جديدا هو كناية عن مذكرات على شكل رواية مصورة تبرز القمع الذي يمارسه النظام الإيراني.
عندما تحتفل "أمازون" بمرور 30 عاما على تأسيسها، ستحدد ثلاثة عوامل عقدها القادم، حيث ستضطر إلى مواجهة المحتكرين، ومواكبة الذكاء الاصطناعي، وإحياء أعمالها الأساسية
لكل بلد وطنيوه، لكن قلة منهم تشعر بالفخر كما يشعر به وطنيو أميركا. فهم يتباهون بالمثل السامية للآباء المؤسسين، ويفاخرون بقوة بلادهم الاقتصادية والعسكرية.
تتوقع وكالة الطاقة الدولية أن تستهلك مراكز البيانات، بما فيها تلك المخصصة للذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة، أكثر من 800 تيراواط ساعة على مستوى العالم في سنة 2026، أي ضعف الكمية المستهلكة في سنة 2022.
من المتوقع أن يختفي نصف اللغات الفريدة في العالم، والبالغ عددها قرابة 7000 لغة، في حلول نهاية القرن الحادي والعشرين. ويعود السبب في ذلك إلى أمرين رئيسين اثنين، هما الاستعمار والرأسمالية.
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟