لم يخرج الساحل من الأيام الدامية حتى اليوم إذ تؤكد جميع المقاربات السياسية والإعلامية أن هناك كارثة تنبغي معالجتها ما يعكس صراعا واضحا بين محاولات السلطة لاحتواء المجزرة، ومجتمع علوي مذهول
يرى الكثير أن نظام الأسد كان نظاما يهيمن عليه العلويون، لكن هذا التوصيف غير دقيق. ففي حين كان للعلويين دور فعال في النظام، إلا أن النظام كان في حقيقة الأمر نظاما ديكتاتوريا يقوده علويون
العلويون أمام امتحان تاريخي، لتجاوز مرحلة الأسدية السياسية، بمزيج من التصالح مع الوقائع شديدة القسوة التي حدثت، وإدراك عميق باستحالة الحصول على أي دعم خارجي ذي مردود سياسي و"ميداني" له قيمة
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟