لا ننسى أن جزءا كبيرا مما جرى في العام الماضي، حصل تحت شعار رفع الهيمنة المستقوية بالسلاح وبالتسلط الخارجي وتحقيق قدر من العدالة لفئات اجتماعية تعرضت للمهانة لعقود مديدة
سقوط الأسد هو انهيار لنظام وعائلة ومحور كانت تقوده إيران. صدقت نبوءة "الرفيق" لينين وأطاحت ببشار "رفيق" بوتين وحارس مصالحه في الشرق الأوسط وبنظام حافظ "رفيق" السوفيات في العقود السابقة
أحد أسباب الانهيار السوداني وتفاقم "حرب الجنرالين" الطاحنة بعد سقوط عمر البشير، تأخر أميركا في رفع العقوبات عن الخرطوم. الرهان أن لا تكرر واشنطن وحلفاؤها "خطيئة السودان" في سوريا.
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟