في حين احتفل قسم من الإٍسرائيليين بمقتل رئيس المكتب السياسي لـ "حماس" يحيى السنوار في اشتباك عسكري في قطاع غزة، لم يتمكن جزء آخر من إجبار نفسه على الاحتفال. هذه قراءة في المواقف المختلفة والأسباب
هل تسكت إيران عن خسارة سوريا، الحديقة الخلفية لنفوذها في العراق وخط إمدادها إلى وكيلها في لبنان وجسرها إلى "الورقة الفلسطينية" خصوصا أنها لم تسكت عن حلفاء ووكلاء خانوها وخرجوا من استراتجيتها؟