إيران التي كانت لعقود تتصرف كمزعزع لاستقرار المنطقة باتت مقيدة اليدين، وتُتاح حاليا فرصة تاريخية لترسيخ هذه الخريطة الجديدة للشرق الأوسط كحقيقة دائمة.
مع انطلاق الهجوم الصيفي الروسي للسيطرة على مزيد من الأراضي، واجهت كييف صعوبات في الدفاع عن مناطق رئيسية على الجبهة الشرقية بسبب نقص حاد في الأسلحة