إيران التي كانت لعقود تتصرف كمزعزع لاستقرار المنطقة باتت مقيدة اليدين، وتُتاح حاليا فرصة تاريخية لترسيخ هذه الخريطة الجديدة للشرق الأوسط كحقيقة دائمة.
القصة لم تعد تتوقف على تغيير السردية الوطنية الفلسطينية المؤسسة، فقط، ولا على دفع هدف حق العودة للاجئين الفلسطينيين للخلف