سلط الهجوم على مجدل شمس في الجولان السوري المحتل الضوء على احتمال تصعيد كبير بين إسرائيل و "حزب الله". لكن ما الجديد في "حرب الإستخبارات" والاستهدافات العسكرية بينهما؟
تفيد التسريبات بأن تل أبيب سترد بضربة قوية ومحددة ضد "حزب الله" كما فعلت مع "الحوثيين" في الحديدة الأسبوع الماضي. لكن اللبنانيين قلقون من أيام صعبة وسط تخبط سياسي وانقسام أهلي وتفكك مؤسساتي:
كان نتنياهو يطمح في أن يبدو مثل تشرشل، فلم يفوّت أي فرصة للتذكير بأنه الزعيم الوحيد الذي ألقى خطابا أمام جلسة مشتركة للكونغرس أربع مرات، لكن خطابه كان أمرا آخر
صفّق الجمهوريون وقوفا لنتانياهو عشرات المرات خلال خطابه في الكونغرس، الذي قاطعه 60 ديموقراطيا بينهم رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي. هنا أربعة تفسيرات لـ"العلاقة الخاصة" بين اميركا واسرائيل:
كل معادلات الحرب هي معادلات جهنمية بالنظر إلى أن ضحاياها الأوائل هم المدنيون الذين لم يختاروا الصراع وكل ما يريدونه هو العيش بأمان. هذا في مطلق الأحوال فكيف مع حرب متواصلة منذ تسعة عشر وبلا أفق واضح؟
يرفض العديد من الغزيين مطالبات الجيش الإسرائيلي بالنزوح من الشمال إلى الجنوب، لأنهم جربوا النزوح سابقا فقصفوا في أماكن نزوحهم، ثم إن كثيرين منهم لا يريدون ترك الشمال ولذلك أطلقوا حملة "مش طالعين"...
قُدّمت "عقيدة الأخطبوط" لأول مرة من عضو مجلس الوزراء الأمني نفتالي بينيت في عام 2018 عندما قال إن على إسرائيل أن تنظر إلى إيران على أنها "رأس أخطبوط". ما علاقة الهجوم على "الحوثيين" في الحديدة بذلك؟
أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي الثلاثاء حصول اتفاق بين 14 فصيلا فلسطينيا لتشكيل "حكومة مصالحة وطنية موقتة" لإدارة غزة بعد الحرب. ما أسباب تدخل بكين وحدود دورها في الشرق الأوسط؟ علاقتها مع إسرائيل؟
فتحت اسرائيل "جبهة جديدة" باستهدافها مواقع لـ"الحوثين" في اليمن ردا على استهداف تل أبيب، بعد غارات في سوريا ولبنان ودول أخرى. ماذا قصفت؟ وما موقف "الحوثيين"؟
مئة يوم مرت على حكم الرئيس دونالد ترمب، ليست سوى فاتحة لمشهد أكبر في الاقتصاد والسياسة والأمن الدولي. ماذا حقق "المدير العام" للمعمورة بالوقائع والأرقام؟ ماذا ينتظر الدولار والصين؟ وماذا بعد 9 يوليو؟