قصة غلاف "المجلة" لشهر مايو/أيار، هي "حماس" بعد غزة. ننشر مقالات عن مستقبل التنظيم الذي وضع المنطقة على فوهة البركان وسيناريوهات "حماس" الجديدة ومنعكسات ذلك:
اهتمام أميركا بإسرائيل يعود إلى عقد الستينات، ويقوم بشكل أساسي على اعتبارات تتعلق بالمصالح السياسية والاعتبارات الثقافية وأحيانا بقناعات فردية لشخصيات سياسية وليس على هيمنة إسرائيلية أو "يهودية"
دعا الجيش الإسرائيلي الإثنين سكان مناطق شرق رفح جنوب غزة، الى إخلائها في عملية تشمل 100 ألف شخص، ما اعتبرته "حماس" تطورا خطرا،قد يمهد لاجتياح المدينة التي تضم أعدادا كبيرة من النازحين على حدود مصر
منذ بداية نشاط خليل الوزير السياسي من قطاع غزة منتصف خمسينات القرن العشرين، كان الرجل يشكل خطرا حقيقيا بالنسبة لإسرائيل. كان خطيبا مفوها، ومفكرا استراتيجيا، وصاحب مشروع وطني طموح
إذا كانت "حماس" تطمح لاتفاق مع إسرائيل يناسب شروط بقائها كما في المرات السابقة، فإن حلفاءها في "المحور" يريدون أيضا إبرام صفقات مباشرة مع الأميركيين وغير مباشرة مع الإسرائيليين تسعفهم في بسط نفوذهم
تشير التكتيكات العسكرية الإسرائيلية الحازمة والاستفزازية في سوريا، ومؤخرا في العراق ولبنان، إلى تحول أحادي الجانب في الاتفاقات غير الرسمية الطويلة الأمد مع خصومها المتحالفين مع إيران
يعود اليوم موضوع يهود دمشق إلى الواجهة، بعد سفر عدد من اليهود السوريين إلى بلدهم الأم فور سقوط نظام بشار الأسد، ولقاء وزير الخارجية أسعد الشيباني بهم خلال زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة الأميركية