إسرائيل، رغم قوتها العسكرية والاقتصادية، واحتكارها السلاح النووي في الشرق الأوسط، وضمان الدول الكبرى لأمنها وتفوقها، تبدو في حالة حرب دائمة، لكأنها تعيش بين حرب وأخرى
أمين عابد، المدون والناشط في غزة يتحدث لـ "المجلة" عن تعرضه لاعتداء دام من ملثمين قالوا إنهم تابعون لـ "حماس". ويسأل: مَن يقرر مَن المقاوم والخائن؟هل التزمت "حماس" بحماية الغزيين من تداعيات 7 أكتوبر؟
أقر الكنيست الإسرائيلي قانونا يرفض اقامة دولة فلسطينية، علماً بأن قرارا شبيهاً اتخذه في فبراير الماضي. هل "حل الدولتين" ممكن؟ هنا استعراض لـ 3 سيناريوهات، وترجيح سيناريو رابع يقوم على "حرب مستمرة":
مع دخول الحرب شهرها العاشر يتبدى أكثر فأكثر أن الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة ليست معزولة كليا عن حروب المنطقة السابقة عليها، وبالتالي يصعب تصور حلّ لهذه الحرب خارج بناء تصور جديد للمنطقة ككل.
يعكس المشهد اللبناني تناقضات متزايدة ويستدعي رواية سياسية أكثر ثباتا، لمعالجة السؤال: هل الحرب النفسية تمهيد للحرب العسكرية الشاملة، أم إنها مجرد تخويف ممن لا يريد، أو لا يستطيع شنّ حرب على لبنان
اعتقل الجيش الإسرائيلي خلال 9 أشهر من الحرب على قطاع غزة، أكثر من ستة آلاف فلسطيني من مختلف الأعمار والفئات ومن الجنسين، بحسب ما أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين. ننقل شهادات بعض الناجين:
ربما هذه النماذج من "الحروب السائلة"، تعبر عما يسمح به النظام الدولي بعد الحرب العالمية الثانية. أو أنها تعبر عن فشل واضح للمؤسسات الدولية التي أسست بعد نهاية تلك الحرب، بعد فشلها في القيام بوظائفها
تشهد مصر أزمة كهرباء حادة نتيجة نقص الغاز وتقادم البنى التحتية لمعامل الإنتاج، مما أدى إلى تقليص ساعات التغذية في ظل دعوات لتنويع مصادر الطاقة ووعود واعتذارات، والاتجاه نحو رفع تكلفة فاتورة الكهرباء.
قال مسؤول مطلع على مفاوضات هدنة غزة لـ "المجلة" الإثنين، ان المفاوضات عبر الوسطاء القطريين والمصريين استؤنفت في الدوحة لمناقشة تعديلات "حماس" عشية لقاء ترمب - نتنياهو في واشنطن مساء اليوم: