العملية العسكرية باتت مسألة وقت بعدما صادق الجيش على خطة عملياتية

أي علاقات مع إسرائيل يجب أن تبدأ بحل عادل يستجيب لتطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال

اتسم الموقف الأميركي- ربما للمرة الأولى- بالواقعية في الربط بين ضمان أمن إسرائيل وإيجاد تسوية للقضية الفلسطينية

انقسم الفلسطينيون جغرافيا وسياسيا، على أثر نكبة 1948، وأصبحوا في غالبيتهم لاجئين، ومواطنين ثانويين في الأردن أو حتى مواطنينَ من الدرجة الثانية، وربما الثالثة، في إسرائيل

منذ أن خاطر توني بلير بسمعته السياسية عندما غزا العراق تحت قيادة الولايات المتحدة، عمل بلا كلل على حل التحديات الكثيرة التي تواجه الشرق الأوسط في العصر الراهن

تعود قضية عزل عوفر كسيف إلى توقيعه عريضة عامة أيدت توجه جنوب أفريقيا لمحكمة العدل الدولية للمطالبة بوقف الحرب على قطاع غزة بدعوى ارتكاب إسرائيل "إبادة جماعية"

معاناة شديدة لأصحاب الأمراض المزمنة في غزة، سواء مرض السرطان أو الضغط أو القلب أو السكري، وحتى من يعانون من فشل كلوي وبحاجة إلى إجراء غسيل كلوي في المستشفيات والحصول على أدوية وعلاج

لا غرابة في أن تؤدي الحرب في غزة إلى انتكاسة عملية السلام وفرص الوحدة الإقليمية وتأجيل التوصل لاتفاقات دائمة ومصالحة، لكن لاتلغي إمكانية تحقيق هذه الأهداف. لعل اللحظة تمثل فرصة يمكن للأطراف أن تنتهزها

تصعيد حسن نصرالله يحمل هدفا مزدوجا، فهو يريد الضغط على إسرائيل في سياق المفاوضات الجارية مع "حماس"، وثنيها عن التفكير في الفصل بين جبهتي غزة ولبنان في حال تم التوصل إلى اتفاق تهدئة جديد

تأرجحت التوقعات إزاء تشغيل معبر كارني-المنطار بعد إغلاقه في 2011 لإحكام الحصار على القطاع، بين الاستعداد لتسلم رهائن جدد من "حماس"، وشن هجوم بري قرب معبر رفح مع مصر