تتزايد المخاوف بشأن قدرة الرئيس جو بايدن على القيام بمهامه على أكمل وجه وحضوره الذهني بعد زلات اللسان وهفواته المتكررة، والتي تعتبر مؤشرا على الخطر الذي يشكله بايدن ومنصب الرئاسة على بعضهما البعض
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟