مع بدء المناظرات والتحضيرات للانتخابات الرئاسية الأميركية، يستعرض الرئيس بايدن انجازاته الاقتصادية ويعتبر خفض التضخم ورقة رابحة، فيما يرى كثيرون، من بينهم ترمب، أنه لا يعكس الواقع الحقيقي للاقتصاد.
تتزايد المخاوف بشأن قدرة الرئيس جو بايدن على القيام بمهامه على أكمل وجه وحضوره الذهني بعد زلات اللسان وهفواته المتكررة، والتي تعتبر مؤشرا على الخطر الذي يشكله بايدن ومنصب الرئاسة على بعضهما البعض