ظن كمال أتاتورك أنه قضى على السلطنة و"الخلافة" معا في 1924، ولم يخطر في باله أن "خلافة" المزعومة ستعود، بشكل مزور ومشوه، بعد 90 سنة، ليس في إسطنبول بل في مدينة الرقة السورية عبر تنظيم "داعش" الارهابي
في عام 1934، اتُخِذت الترتيبات القانونية والدستورية لمنح المرأة حق التصويت والترشح للانتخابات. وكانت تركيا من أوائل الدول في العالم التي قامت بذلك، وكان قيام دولة إسلامية باتخاذ خطوة كهذه أمرا مهما
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟