وضع هنري كيسنجر أساسات الكثير من الأحداث الجسام التي شهدتها المنطقة من بعده، بدءا بزيارة أنور السادات إلى القدس سنة 1977 ووصولا إلى الحرب الأخيرة على قطاع عزة
اليمن بكل أوضاعه السياسية والعسكرية والإنسانية مشكلة كبيرة معقدة لنفسه ولجيرانه وأصدقائه حول العالم الذين يعتقدون أن انقساماته أو انفصال جنوبه عن شماله لن يؤدي إلا إلى صومال جديدة في المنطقة المضطربة