تحول تاريخي في العلاقات الفرنسية - المغربية بعد اعتراف إيمانويل ماكرون بالسيادة المغربية على منطقة الصحراء، وهو تحول استدعى بالضرورة تحولا نحو الأسوأ في العلاقات الفرنسية - الجزائرية:
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟