في المواجهة مع "ترمب الثاني"، تبدو القارة العجوز تائهة إلى حد كبير ومنقسمة وتحاول التكيف على أمل الحفاظ على التزام واشنطن بحلف شمال الأطلسي والشراكة في الأمن الأوروبي
ستحاول إدارة ترمب العمل، بدفع أكبر، لتنفيذ الاتفاقات الإبراهيمية وتعميمها عربيا، لكن من دون تطوير الجانب السياسي في هذه الاتفاقات وجعله مواكبا في الوضوح والقوة والأولوية للجانب الاقتصادي فيها
من المرجح أن لا يعود انفتاح إيران على مجموعة الدول الأوروبية الثلاث، إلى تحول في استراتيجيتها النووية الطويلة الأجل، بل هو في الواقع خطوة تكتيكية تهدف إلى تخفيف الضغوط وشراء الوقت
استراتيجيا، بمنظور الأمن القومي للغرب وحتى لروسيا، اليمن كبلد وموقع ليس في عنق العالم كسوريا ولا على حدود وتخوم أوروبا، لكن يمكنه أن يكون كذلك عن بُعد إذا تحول إلى صومال جديد
إن كانت هناك تقنية واحدة تحتاجها أميركا لتحقيق "حقبة النجاح الوطني المثيرة"التي وعد بها ترمب في خطاب تنصيبه، فهي "الذكاء الاصطناعي". هل هذا ممكن؟ هل يمكن ان تواجه الصين؟
لم يكن وقع منتدى "دافوس" في طروحاته هذه السنة كغيره من الأعوام المنصرمة أمام التهديدات التجارية والاقتصادية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في وجه شركاء الولايات المتحدة في كل أنحاء العالم.
دقت ساعة المواجهة بين وأوروبا والسياسات الجديدة للرئيس الأميركي دونالد ترمب، مع شروطه لرفع الرسوم الجمركية وشراء الغاز الأميركي في سعيه لمعالجة العجز التجاري لبلاده مع دول العالم.
ظهر النهج غير التقليدي لويتكوف بوضوح تام عندما بلغت مفاوضات وقف إطلاق النار مرحلة حاسمة في منتصف يناير. وقد أبدى تصميما كبيرا على ضمان موافقة إسرائيل على الاتفاق
نتعرف من خلال هذه الزاوية إلى أحدث إنتاجات السينما العربية والعالمية، ونسعى إلى أن تكون هذه الزاوية التي تطل شهريا، دليلا يجمع بين العرض والنقد لجديد الشاشة الكبيرة.