في حوار امتد لنحو 20 دقيقة، قام جورج ستيفانوبولوس، بمواجهة الرئيس الأميركي جو بايدن، يوم الجمعة 5 يوليو/تموز الحالي. وطرح عددا من التساؤلات التي اتسمت أحيانا بالحدة. "المجلة" تنشر النص الحرفي للمقابلة
السؤال الأساسي فيما يخص الجولة الثانية هو مدى قدرة "المرشد" علي خامنئي على حسم فوز أحد المرشحَين من دون التسبب بانتكاسة قاتلة للأصوليين "حراس الثورة" الأوفياء أو بإحياء "حركة خضراء" جديدة...
تُطلق "المجلة" تغطية خاصة للانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر، إذ تابع كثيرون حول العالم، المناظرة الأولى بين الرئيس الحالي "الديمقراطي" جو بايدن ومنافسه "الجمهوري" دونالد ترمب في 27 يونيو:
سيكون السباق الانتخابي في نوفمبر/تشرين الثاني القادم بين بايدن وترمب متقاربا للغاية، والهجمات الحزبية السياسية شرسة، ومخاطر وقوع حوادث عنف سياسي محلية مرتفعة
تبدو المشكلة التي يواجهها الرئيس الأميركي السابق والمرشح لانتخابات الرئاسة في نوفمبر المقبل، في الأقلية الصغيرة التي قد تغير قراراتها التصويتية على أساس هذا الحكم:
تزداد المخاوف من عودة دونالد ترمب وتداعياتها على مالية "حلف شمال الأطلسي" بعد تدهور العلاقات الأوروبية مع روسيا، ومطالبة ترمب دول الحلف الوفاء بتسديد مئات مليارات الدولارات في ظل وضعها المالي الصعب