تمضي سلطنة عمان قدما في التوسع خارج قطاع النفط، وبناء نموذج اقتصادي متنوع للنمو. لم تعد "الاستثناء الهادئ" في الخليج، بل الدولة التي تضع معيارا جديدا للتنمية الاقتصادية المستدامة في المنطقة.
تتطلع سلطنة عُمان بإمكاناتها المحدودة إلى بناء اقتصاد قائم على المعرفة والمهنية والانسان بعدما أسست ثقافة اجتماعية واقتصادية ملائمة بعيدة عن الاتكالية والريعية.