من بين العوامل الحاسمة التي ستحدد مستقبل المنطقة، يبرز الدور الذي ستلعبه كل من السعودية ومصر وتركيا، إذ إن توجهات هذه الدول سيكون لها تأثير كبير على مآلات الصراع
قادة "حزب العمال الكردستاني" يجدون في ما يحدث مناسبة استثنائية لـ"أخذ نفس طويل"، بعدما صارت الأضواء بعيدة عنهم نسبيا، منشغلة بما يجري في المدن الرئيسة من البلاد
دولت بهجلي، زعيم "حزب العمل القومي"، الذي يعتبر ملاذ القوميين الأتراك المتشددين والمعروفين أيضا باسم "الذئاب الرمادية" يدعو زعيم "حزب العمل الكردستاني" المسجون إلى حل مجموعته
سيكون التقارب التركي-السوري في حد ذاته مؤثرا كثيرا، لكنه لن يكون كافيا لضمان السلام والاستقرار في سوريا. وما لم تتوصل الأطراف إلى حل سياسي شامل، فإن خطر تجدد الصراع سيظل قائما:
لم تشفع جهود الحكم في تركيا لاحتواء التضخم المتفاقم، ولا ترميم العلاقات الخارجية في حل المشاكل الاقتصادية للدولة، التي باتت تتطلب إصلاحات أكثر عمقا واستدامة، وهو ما يبدو صعب المنال.
بالمقارنة مع الانتخابات المحلية لعام 2019، لوحظ تراجع "حزب العدالة والتنمية" بمقدار نحو 4.2 مليون صوت، في حين ارتفعت أصوات "حزب الشعب الجمهوري" بمقدار 3.3 مليون صوت
يسعى الرئيس رجب طيب أردوغان إلى تخفيف التوترات وتعزيز العلاقات مع أميركا والدول الغربية والشرق أوسطية، بدفع كبير من التحديات الاقتصادية التي تواجهها بلاده
بعد موافقة البرلمان التركي في 23 يناير على انضمام السويد إلى "الناتو"، تتجه الأنظار إلى أفق العلاقات التركية الأميركية، بدءا بحلحلة صفقة الـ"إف- 16"، وصولا إلى احتمالات التعاون في سوريا وغزة
الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، التي تجري في 14 مايو/أيار، ربما تكون أهم انتخابات منذ أول انتخابات متعددة الأحزاب عام 1946، وهي تجري في مئوية الجمهورية:
قال مسؤول مطلع على مفاوضات هدنة غزة لـ "المجلة" الإثنين، ان المفاوضات عبر الوسطاء القطريين والمصريين استؤنفت في الدوحة لمناقشة تعديلات "حماس" عشية لقاء ترمب - نتنياهو في واشنطن مساء اليوم: