عادت أدوار روسيا في سوريا إلى دائرة الضوء، وهذه المرة في إطار مساعي إسرائيل لـ"توريطها" في المساهمة بقطع الإمدادات إلى "حزب الله"، لكن الماضي القريب يؤكد محدودية نفوذ روسيا على الأنشطة الإيرانية هناك:
استخدام كييف صواريخ أميركية طويلة المدى ضد روسيا، بعد موفقة الرئيس جو بايدن بالتزامن مع مرور ألف يوم على حرب أوكرانيا، رد عليه بوتين بتوقيع "العقيدة النووية" المحدثة وتلويح الكرملين بـ "النووي".
كشفت "قمة بريكس" الأخيرة عن غياب رؤية سياسية مشتركة، ضمن محاولة إنشاء رؤية لـ"الجنوب العالميّ"، ولكن كونه تجمّعا دوليا أشبه بالمنتدى، فسيظل نقطة تجمع مفيدة مع بعض الاختراقات الدبلوماسية.
الأرجح أن الشركات الأميركية العاملة في روسيا تنفست الصعداء مع إعلان الفوز التاريخي للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، وصرفت النظر عن الخروج من الأسواق الروسية ودفع ضرائب باهظة لقرار الانسحاب.
"رئيس أميركا وتغيير الشرق الأوسط"... قصة غلاف "المجلة" لشهر نوفمبر. بعد فوز الرئيس الأميركي السابق بالانتخابات، ما السياسة الخارجية الحقيقة لدونالد ترمب؟ ما موقع الشرق الأوسط فيها؟ ماهو فريقه المحتمل؟
الصحافة والصحافيون مادة مثيرة للاهتمام بالنسبة إلى السينما الغربية وهناك نوعان منها: نوع حول صحافيين يغطّون الحروب القائمة، وآخر عن صحافيين يغطون أحداثا في الجبهة الداخلية.
يرغب بوتين في إنشاء نظام مالي دولي جديد يمنع، حسب رأيه، استخدام الدولار الأميركي ونظام "سويفت" كسلاح في التجارة العالمية والمعاملات المالية، ولكن هل تستطيع الدول الأعضاء العمل معا بروح الفريق؟
قبل أيام فقط، هدّد ترمب بوتين بـ"عواقب وخيمة" إذا لم يوافق على وقف سريع لإطلاق النار، ثم تراجع عن ذلك، ما يعكس تذبذبًا في اللهجة. هنا عرض لمواقف الأطراف المعنية من القضايا الرئيسية لإنهاء حرب أوكرانيا
بفضل طفرات نوعية في مجالات علم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية والكيمياء الحيوية وعلم المناعة، تجدد الأمل في علاجات، وتمكن باحثون في بريطانيا، من تطوير لقاح واعد قد ينجح في علاج أنواع محددة من السرطان