هل تكون مساهمة دول الجنوب في تطوير صناعة طائرات المستقبل أسرع من تجربة صناعة السيارات؟ تقدم البرازيل، الدولة الصاعدة اقتصاديا وتكنولوجيا، نموذجا مثاليا لتحويل التحديات إلى فرص للتقدم ومنافسة الكبار:
ألقت أزمة "بوينغ" و"إيرباص" ظلالا ثقيلة على صناعتي الطيران والسياحة العالميتين بسبب تعطل سلاسل الإمداد والنقص في تسليم الطائرات، مع ارتفاع في الأسعار وانخفاض الطاقة الاستيعابية وفوضى المطارات.
هل يشفع تاريخ "بوينغ" لها في محنتها كونها أقدم مصنع للطائرات ونقل مئات ملايين المسافرين عبر العالم، ويمكنها من تجاوز الصعاب وسوء السمعة الذي يطالها والكوارث الناتجة عن مشاكل طائراتها التقنية.
تتزايد حوادث التشويش الخادع للنظام العالمي لتحديد المواقع،"جي بي إس." في الشرق الأوسط، مما يهدد الطيران المدني، وقد أدت إلى تعطل أنظمة الملاحة الجوية على متن الطائرات، وتنذر بخطر الحوادث المرعبة.
الحاخام أبراهام كوبر معروف بدوره في الدبلوماسية الخلفية، وساهم بانضمام البحرين والإمارات لـ"الاتفاقات الإبراهيمية". يتحدث لـ "المجلة" عن زيارته دمشق ولقائه الرئيس الشرع وخطط ترمب بين سوريا وإٍسرائيل:
تخيل أن طالب علم عربي من بغداد العباسية في القرن العاشر الميلادي، كسر حاجز الزمن وسافر عبر قرون التاريخ ليحط رحاله في قاعات جامعة "أكسفورد" أو "السوربون" في عصرنا الحديث.
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"