طالما كانت سياسة "القتل المستهدف" مثيرة للجدل، فتصفها منظمات حقوقية بأنها "عمليات قتل خارج نطاق القانون وجرائم حرب"، بينما تصفها إسرائيل بأنها "مشروعة لوأد هجمات محتملة في المهد". هنا قائمة بابرز شخصيات فلسطينية اغتالتهم تل أبيب:
مع بدء الحرب الأخيرة على القطاع استبيحت مقدرات الحياة المسرحية في غزة فتعرّضت معظم المسارح للقصف والتدمير، وأُتلفت محتوياتها. فكيف يعيش أهل المسرح هذه الظروف القاسية؟
كنت قد كتبت سابقا حول هذا الموضوع المتعلق بقتل الأطفال في غزة. وما تواصله إسرائيل في إصرارها على هذا القتل، يعني أنها تواصل قتل المستقبل.
ولا تتحقق الكينونة بضمان المستقبل أو العمل في اتجاه ضمانه…
المعركة السياسية لم تعد ممكنة من الأنفاق حتى لو كانت هذه الأنفاق قد تحولت إلى ضرورة عسكرية، لكنها ضرورة لا يمكن النظر إليها بمعزل عن استعصاءات السياسة ومحدوديتها متى ما تركّزت في الأنفاق:
تحقيق لـ "المجلة" عن الحرب النفسية الإسرائيلية في غزة وأساليبها الجديدة، التي تجبر مواطنين وعناصر فصائلية على التحرك في القطاع ما يسمح للجيش بمتابعتهم ومراقبتهم:
لم يكن القصف الإسرائيلي لمدرسة "التابعين" في غزة المرة الأولى التي تُستهدف فيها مراكز الإيواء والمدارس الفلسطينية. فعلى امتداد الشهور الماضية سقط مئات من الضحايا المدنيين بعد استهداف مراكز لجوئهم
دأب شباب فلسطينيون منذ بداية الحرب على غزة في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، على استخدام منصات التواصل الاجتماعي لنقل معاناتهم إلى العالم. فلا يقتصر دورهم على نقل صور أفظع عمليات القتل والضحايا.
على الرغم من الظروف المستحيلة التي يعيشها أهل القطاع يوميا منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، لم يتوقف الشعراء الفلسطينيون عن محاولة تجسيد المأساة والكتابة عنها.