الجزائر التي تصفها إيطاليا بـ "الشريك الاستراتيجي" تواجه خطر تفاقم عدد الأفارقة جنوب الصحراء الوافدين إليها بعد الانقلابات العسكرية التي شهدها عدد من الدول الأفريقية
كشفت رسوم عمليات بيع النقد الأجنبي أخيرا عن شراء البنك المركزي الليبي 30 طنا من الذهب، ما أوصل احتياطي البلاد إلى أعلى مستوى له منذ سقوط النظام السابق وسط شكوك بأعمال نهب تمت في تلك الحقبة.
ما السر وراء الإعلان عن إنشاء تكتل تجاري واقتصادي وأمني ثلاثي جديد في المغرب العربي، يضم الجزائر وتونس وليبيا؟ لماذا استبعدت المغرب وموريتانيا؟ لماذا تخوف الاتحاد الأوروبي وهل من بصمات إيرانية مخفية؟
تحل الذكرى الخامسة والثلاثون لإنشاء إتحاد المغرب العربي في ظل الخلافات المستمرة بين الأخوة الأعداء والتشرذم والحروب والأزمات التي تضيّع فرصة تحول الاتحاد إلى قوة اقتصادية وسياسية وثقافية اقليمية
لا اقتصاد دولة في ظل "اقتصاد الميليشيات"، لا تعرف زمن حرب أو سلم، تقتات على الصراعات والحروب والنزاعات الأهلية، يرتبط مفهومها بالتسلط والسرقات والتشبيح وإفلاس الدول وخراب مؤسساتها.
تعاني العديد من الاقتصادات العربية من الحروب والصراعات، لكن ثمة اقتصادات أخرى تشكل رافعة تبعث على الأمل، وهي تساهم بنحو 78 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي العربي.
تسعى دول اتحاد المغرب العربي إلى بلوغ التعافي الاقتصادي الشامل ومواجهة التحديات المناخية والدولية وغيرها من خلال رصد موازنات مالية ومشاريع استثمارية ضخمة لعام 2024، فهل تنجح في استعادة الزخم الاقتصادي
تضرر الاقتصاد الليبي من الصراع، ومن وباء "كوفيد- 19"، وتأثير الهجوم الروسي على أوكرانيا، فضلا عن تحديات مستقبلية تتعلق بإعادة إعمار مدينة درنة شرقي البلاد.
حذرت دراسة أكاديمية أجراها علماء ليبيون في جامعة سبها المسؤولين الليبيين، قبل عام واحد من وقوع الكارثة، من أن السدود في درنة معرضة بشدة للانهيار في الفيضانات الجارفة.