فيما يتعدى المبارزات اللفظية واستعراض العضلات ومجريات الحرب الأوكرانية مع بدايات سنتها الثالثة، يتضح أن المزيد من انخراط "الناتو" في القتال ليس على جدول الأعمال حاليا
من المؤكد أن بوتين سينجح بفارق كبير في الانتخابات، والتي سيكتب كثيرا عن استخدام موارد الدولة وقمع المعارضين لكسبها، لكن نتائج الحرب في أوكرانيا ستحدد مكان بوتين في تاريخ روسيا منذ الحقبة الإمبراطوية
معرفة كيفية توفير الحماية الكافية لأوكرانيا بطرق لا تستفز موسكو وتدفعها إلى استئناف الحرب لن يكون بالأمر السهل إطلاقا. لكن الهرولة للانضمام إلى حلف "الناتو" ليس الطريق الأفضل لجعل كييف أكثر أمانا
سيكون من الصعب جدا أن يتمكن الجهد الأوروبي من التعويض عن الزخم الأميركي، وأتت جولة الرئيس الأوكراني الأخيرة في برلين وباريس من أجل تعزيز دعم الدول الأوروبية وعقد اتفاقات أمنية مع ألمانيا وفرنسا
وفقا للبنك الدولي ووزارة الخزانة الأميركية، شهد الاقتصاد الروسي انكماشاً يزيد على من 2.1 في المئة في عام 2022. لكن البيانات الأولية للسنة المنصرمة تشير إلى أن 2023 كانت جيدة بالنسبة إلى روسيا.
تزداد المخاوف من عودة دونالد ترمب وتداعياتها على مالية "حلف شمال الأطلسي" بعد تدهور العلاقات الأوروبية مع روسيا، ومطالبة ترمب دول الحلف الوفاء بتسديد مئات مليارات الدولارات في ظل وضعها المالي الصعب
لم تعد روسيا مغرية للعمال من أرمينيا وأوزبكستان وطاجيكستان وغيرها من دول آسيا الوسطى، السبب تراجع قيمة الروبل، ارتفاع إيجارات الشقق، ناهيك عن احتمالات انتهاء بعض العمال مقاتلين على الجبهة الأوكرانية.
قد تجد روسيا نفسها في حاجة متزايدة إلى مرافق إصلاح، حيث بدأت أوكرانيا أيضا في استخدام زوارق بحرية مسيرة لاستهداف السفن الروسية التي تقوم بدوريات في البحر الأسود
تستمر معاناة الناس، في لبنان وسوريا واليمن والعراق، للحصول على التغذية بالتيار الكهربائي، يلجأون الى حلول الطاقة الشمسية بما تيسر وبحسب قدراتهم المالية، والنتيجة ساعات كهرباء قليلة وتكلفة باهظة.
مذ قررت نقابة الفنانين السوريين بعض المغنين من إقامة حفلات داخل سوريا في عام 2023، واشتراطها عدم التفوه بكلمات بذيئة خلال الحفل، تصاعد لغط كبير حول ماهية الأغنية وما ممكنات القول فيها.
الجزائر التي تصفها إيطاليا بـ "الشريك الاستراتيجي" تواجه خطر تفاقم عدد الأفارقة جنوب الصحراء الوافدين إليها بعد الانقلابات العسكرية التي شهدها عدد من الدول الأفريقية
اهتمام أميركا بإسرائيل يعود إلى عقد الستينات، ويقوم بشكل أساسي على اعتبارات تتعلق بالمصالح السياسية والاعتبارات الثقافية وأحيانا بقناعات فردية لشخصيات سياسية وليس على هيمنة إسرائيلية أو "يهودية"